إن الفئة من الناس التي تعج صدورهم بالهم هم الذين يداون أنفسهم بالإبتسامه التي تشق طريق اليأس لكي لايكونو
مسورين بأحزانهم التي تأسر حياتهم..
فتكون الإبتسامة صاعقة بوجة ماهو بين خفايا الروح لكي لايتملكه
اليأس المصاحب للهم والحزن....
وإن الإبتسامه هي نعمة من الله يهبها لعباده
لتكون صدقة وتفائلا له على مطبات الحياة.....
وبهذا يكون الأكثر حزنا يكون أكثر ضحكا .....
غاليتي الفراشة الحائرة كل الشكر لك ع الطرح الراائع ودمتي في رعاية الإله.....
تقبلي مروري أختك نسيم الذكريات
المفضلات