من وجهة نظري أن الفقر في الوطن غربة ، و الغنى في الغربة وطن ..كم قال أمير المؤمنين عليه السلام
البنت اذا كانت صح راح تحافظ على نفسها سواء كانت في البلد أو خارج البلد .....
مع أو ضد؟؟
اللهم صل على محمد وآل محمد
السنين القليله الماضيه كانت بعض البنات تدرس في الخارج لمدة اربع سنوات أوأكثر
مع قبول بعض الناس وإعتراض بعضهم وفي هذه الأيام سمعنا جميعا عن ذهاب بنات
البلد للعمل في الدول المجاوره مثل الكويت والإمارات وغيرها ومثل مانعرف هذي الدول
منفتحه ووووووالخ ولكن متطلبات الحياة تجعل الفتاة تبحث عن عمل في اي مكان لأسباب
عدة منها شخصيه ومنها إجتماعيه .
فهل أنت مع ذهاب البنت للعمل في الخارج أو تجلس في البلد لين يجي رزقها ؟؟؟
تحيااااتي
التعديل الأخير تم بواسطة **نور الولاء** ; 02-28-2008 الساعة 09:49 PM
من وجهة نظري أن الفقر في الوطن غربة ، و الغنى في الغربة وطن ..كم قال أمير المؤمنين عليه السلام
البنت اذا كانت صح راح تحافظ على نفسها سواء كانت في البلد أو خارج البلد .....
السلام عليك ياأمير المؤمنين
علويه أشكرك على المداخله
الطيبه ننتظر بقية الآراء
تحيااااتي
لست " مع " بالمطلق
أو " ضد " بالمطلق
هناك من هنّ فعلا بحاجة الى العمل
والحال هنا معروف
فالبحث عن وظيفة تعليمية كالبحث عن إبرة في كومة قش
فساعتها على الفتاة طرق اي باب سيفتح في وجهها
والكويت وقطر هم أقرب جغرافيا من مناطق الجنوب أو الشمال أو الغرب في السعودية
وعلى المعلمة المتوجهة الى هناك ان تعكس شخصية الفتاة السعودية
ولعل هذه الحركة كدق ناقوس الخطر في آذان المسؤلين في بلدنا لتوظيف من هم زي حالاتي
حرام وربي سنين من التعب والشقى والكرف والسهر
وبالأخير حالنا حال حال غيرنا
يسلمو للموضوع
في إعتقادي
أنه لا يجب إقحام الحاجة المادية في هذا الموضوع
ولا يجب أن تكون مبرراً البته
فالغاية لا تبرر الوسيلة
لا أدعي الزهد، فقد أكون أنا أكثر من غيري عبدا للدينار والدرهم
ولم أقل إنني مع أو ضد فيما سبق.
إن كانت أمنت على نفسها وعرضها، ولم يكن هناك موطن من مواطن الشبهه، وفي ظل محرم، فهو شرعاً حلال، و تأبطياً مستحب وجوباً
فما أروع أن تشق الفتاة صفوف الجهاد والسعي وراء ملح الحياة،
وفي ذلك عظيم الأثر على كونها و شخصها و فكرها، مما سيعكس إيجابا، على ما يفترض، على المجتمع.
في ظل الإخلال بأي شرط مما سبق، فلا يجوز، حتى وإن كان مصدرا للرزق، لا يجوز
وصدق الله العظيم في كتابه الكريم
وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً T وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ
نور الولاء
تقديري لكم ولما تفضلتم
لا عدمناكم
لنكن اكثر واقعية بهذا الموضوع
من الصحيح ان الحاجة الملحة لاقتناء وظيفة جيدة وبمرتب جيد هما يسعا له الطرفان كان رجل او امراءة..
ومن الصحيح ايضا انه كما قالت الاخ علوية ان البنت الصح صح لكنه ليس في كل الاوقات وهذه الجملة دهورت الكثير في مجتمعنا الفاضل..
انا هنا ليس هجوميا عنصريا لكن كما قال الاخ تأبط ان لانجعل الهم المادي كدريعة لحرية المرءة او الفتاة بمجتمعنا..
لنكن ولنعيش بواقعية لستر اخواتنا ويجب منهن الاقتناع بعادات سترهن بين ايدي ارحامهن..
كلامي اقصد به عدم الموافقة..
لا لانه البنت موقعه البيت احسن من ان تدهب الي دول متجواره اصلا لانه راح تتاقلم مع الوضع وشي كبير جدا سوف تنحرف المعياي الدينيه 180 درجه
ليش يعني تروح باره اليش ما تتعالم الخياطه احسن اليه اليش ما تتعالم انته تدرس في الحوزات العالمية اليش ما تكون تعمال مجسمات او فخار او غيره من هده الحرف التي تبدو عليه بان تتلاشاء مع الزمن
لي عوده في الموضوع
بسمه تعالى
عادتي لا تسمح لي أن أبرم عقداً بالموافقة دون أن أملي شروطي الخاصة ورأيي المستقل ولكن وبحكم إن العجلة وعجلة الحياة تقتضي بالصمت حداداً على ما يحدث في حياتا هنا في هذا الوطن الغني بالذهب الأسود !!
أنا بشكل مبدئي رأيي من رأي الأخ تأبط وأتفق معه بالتوقيع والبصمة ، هذا إذا كان يتفق معي بقبول تأييدي والوقوف في صفه ..!! ربما يحتج عليّ ويقول إن رأيه حكراً عليه وعلى الجميع أن يطلق لصافرة أفكاره لنسمع نغمته الخاصة !!
مبدئياً أقف مع الأخ/ تأبط ، ريثما أجد لي رأياً مستقلاً قد يزيد ظلمة الموضوع نوراً على نور !!!
تحياتي
بقلم/ يوم سعيد
آنه وجه نظري تقوول السفر غربه بدوون الاهل وأسألوا مجرب ولا تسألووون طبيب
طرح موفق
تحيااااااااااااااااااااااااااااااااتي
يـــــا خــويه بيا وجه طبتـــي المدينــــةشقوولــن لليقــول حسيـــن وينـــــــــهشقوولـــن للينــــاشدنـي من النــــاساخـــــوج حسيــــــــن وينـــه والعبــــاس؟أقـــول حسيــــن ظل جثـــــــة بلا راس!وعبـــاس النفل قطـعـــوا يمينـــــــه
الشيخ
في رحمـــة الله بابا عــود
أعتقد أن الأخوان والأخوات أعطو الموضوع حقه من جانب واحد فقط ..
أين طموح المرأة وأحلامها .. أين ثمرة إجتهادها ..؟!
حتما أقف معكم أنها أن قررت الذهاب للخارج عليها أولا أن تختبر قدرتها على الثبات ..
ومواجهة التغيرات .. والألتزام بـ الأعراف التي ربت عليها .. واحكام دينها ..
وأيضا .. أنا أقف مع خيتي علويه .. أنا كفتاة عندما احترم نفسي .. وأحافظ عليها ..
صدقوني لن يتجراء أحد عليها ..
عدا عن ذالك .. إن كنت أملك كل ذالك .. وطموحي يبحث عن مستقره ..
وإجتهادي يبحث عن ثمرة .. أنا أوافق وبعنف على لحاقها بحلمها ..
لم نشقى .. ولم نتعب .. ولم نسهر .. لنتخرج اخيرا بعد طول العناء ..
ونجد انفسنا نناجي أطلال حلم ذاعب مقلتينا مطولا ..
هذا أولا ..
ثانيا .. نحن بإستطاعتنا أن نجاهد ونحارب كل العقبات .. و مهما تكن الصعاب ..
و تحلو الحياة بوجودكم أخوان .. والغيرة تلفظ شرارها من مقلتيكم ..
وبوجودكم انتم سندنا .. لن نضيع أبدا ..
فلنسعى للأرتقاء بطموحنا .. ونجري خلف أحلامنا .. ونواجه عقبات حياتنا ..
أيتها الفتاة ..
إن كنت قادرة على الصبر والتحمل .. اذهبي وأنت بعين الله ..
وتذكري أنك أغلى من أن تنثري عطر أنفاسك هباء ..
ووصيتي لك الألتزام .. فهو حصنك ..
ودينك لك الأمان ..
موضوع راااائع حقا ..
ويستحق الطرح ..
يعطيك ربي العافية ..
بإنتظار جديدك المتألق ..
حتى ذالك الوقت ..
كوني بأمان الله أين ما كنتي ..
تحيااااااااااتي ..
للدموع إحساس ..
،،، {
إن لمْ يُجِبْكَ بَدَني عند نِداكَ المُعْلَنِ
وحال بُعْدُ الزَّمَنِ حتَّى غَداً في كَفَني
يُجيب قلبي خافِقاً لبيك يا صوت الحسين
لبيك ثآر اللهـ ،.
بسمه تعالى
أخذ الحرص منّا مبلغاً كبيراً فصرنا نخشى على فتياتنا أن تقتحم معترك الحياة وأن تقف بوجه تحدياتها أمامها بيد عزلاء خصوصاً في مثل هذا العصر الحرج ، والخطورة لا تكمن في ما يخبئه هذا العصر من ظواهر وحوادث وإشكاليات حرجة بل فينا نحن معشر البشر حيث صرنا نخاف على فتياتنا أن يقعن ضحايا لمثل هذه التحديات المعاصرة 0
أعود بكم أخوتي إلى عشرات السنين حيث زمن آبائنا وأجدادنا فأول ما بدأت عجلة العلم تدور وتطرق أبوابنا وتدعونا إلى تعليم أولادنا وقف الأجداد رحمهم الله بوجه هذه الدعوة العلمية فطمسوا رؤوس بناتهم في الرمل حتى لا يتأثروا بهذه الدعوة السافرة وصارت الدراسة حكراً ووقفاً على الأولاد دون أخواتهم الفتيات ، فهاجس الخوف الذي ولد في نفوس أولياء الأمور جعلتهم يتصدون إلى هذه الدعوة العلمية ففضّلوا أن تبقى البنات في حجور أمهاتهن وحبيسات الجدران والغرف لزمن غير معلوم ، وظلّ الحال ساري المفعول لوقت حتى أخذ المنطق يحاور ويداعب عقولهم ففرض نفسه عليهم وبدأوا يتجاوبون مع فكرة دخول الفتاة حقل التعليم على أن تخضع لعدة شروط ووصايا تجعلها في مأمن من الأخطار والكوارث التي قد تحل على الفتاة وعلى رؤوس أهلها 0
الخوف دائماً والعرف المتأصل في جذورنا والتقاليد التي أحكمت قبضت علينا تقف وراء زعزعة الثقة فينا وقد كان الخوف قديماً لا لشيء سوف إن أولياء الأمور وبفضل أحكام البيئة وأعرافها والغيرة الشديدة التي تساور أجدادنا وآبائنا جميعها كانت تقف ضد المرأة وضدّها مما جعلها تحرم من الكثير من الفرص وأولها التعليم ، أما الآن فالخوف تبدد وصار أولياء الأمور أكثر تفهماً وووعياً وتفتحاً ومرونة مما قبل لأنهم عرفوا إن البنت المستقيمة والمؤدبة والمتخلقة بأخلاق الزهراء .ع. وتمسكها بدينها الإسلامي ولطالما لأثر التربية الصحيحة محل في قلبها فلا يمكن أن تضيع ولا يمكن أن تضعف أمام تلك الأجواء الخارجية الأمر الذي جعل الفتاة تسعى في تحقيق ذاتها وتبدأ في الخروج إلى طلب العلم من الهند إلى الصين تحقيقاً لوصية النبي محمد (ص) وصارت تحقق إنجازات متقدمة وعديدة في كل ميادين العلم الرحبة فنجد المعلمة والإدارية والطبيبة والمهندسة وصارت تتساوى مع الرجل ولا تقل عنه درجة 0
إلا أن كل هذا التقدم العلمي والنتائج الجيدة لم تعفي المرأة مسؤولية الإلتزام بواجباتها والبقاء ضمن أحكام الأسرة وقوانين المجتمع ، فهي لا زالت محط أنظار الأعداء الذين يريدون تقليص دورها وتحجيمها ، فالنظرة القاصرة والضيقة لازالت تطارد المرأة على أنها مادة دسمة ووجبة شهية ولذيذة بمجرد أن تخرج خارج إطارة بيتها ، تلك النظرة الرخيصة والضيقة التي تحد من دور المرأة تجعلها عرضة للملاحقة والمباغتة من ذوي العقول التافهة التي تحاول النيل من كرامة وكبرياء وشرف المرأة مما يجعل الآباء في حيرة وقلق وخوف شديد تجاه ما تطلبه الفتاة من أطماع رغبات شخصية كالبحث عن تحقيق مستقبلها والبحث عنه ولو كان من أنصاف الفرص 0
العيب ليس في فتياتنا وإن كان هناك بعض العيوب التي تصدر من بعضهن إلا أنها تبقى أخطاء فردية لا يمكن لنا أن نتعامل معها على وجه العموم ، وزمن التفاحة الفاسدة في وسط مجموعة من التفاح يشكل خطراً على بقية العدد فهذه المقولة انتهى وقتها وصار بالإمكان أن تلقى بمثل هذه التفاحة الفاسدة خارج القائمة حتى تبقى المجموعة العددية العظمى هي المسيطرة على الوضع وتبقى الفتاة بمأمن من كل الأخطار المحدقة بها 0
لا يلام ولي الأمر حين يتملكه الخوف من خوض مثل هذه التجربة أمام ما يحدث في مجتمعنا من المد المتواصل وأمام تلك الحملات المغرضة التي تضيق فرص العيش على حياة فتياتنا وحصرها في مجالات ضيقة ، ولكن فوق كل هذا يجب أن يفسح المجال ولو من الباب الضيق وأعرف أن ذلك صعب مستصعب ولكن لا يمنع أن تأخذ الفتاة فرصتها فهو حق مشروع لها لاسيما إذا كانت مثل هذه الفتاة من الفتيات المؤمنات والمتمسكات والمتلزمات والحريصات على أنفسهن 0
يجب أن ننفض غبار الأفكار الأفغانية من حياتنا التي حاصرت بالمرأة وحطت من قدرها ومنعتها من رؤية ضوء العلم ودفنتها في جحور الجهل والتخلف وحبستها بين جدران أربعة وحجبتها عن رؤية الحياة لا لشيء سوى لأن هذه المخلوقة إمرأة ومن العار والعيب أن يظهر ظفرها أمام عامة الناس 0
رأيي الخاص أن تخوض الفتاة التجربة مثلما خاضتها من قبل داخل بلادنا مترامية الأطراف ، وبسبب شح وقلة الوظائف في مجتمعنا صار لزاما أن تخرج المرأة للبحث عن مستقبلها خارج حدودنا الجغرافية ووفق آلية و شروط ودراسة خاصة تتم بينها وبين ولي أمرها لا أن تخرج بشكل عشوائي دون بصيرة بأحوال تلك الوجهة الجديدة وأن يتم كل شيء بعد الإطمئنان عن الوضع والحالة المعيشية الجديدة في تلك المنطقة حتى تكون الإنطلاقة ناجحة وموفقة 0
ملاحظة : كلنا نعلم إن هناك ثمة مجموعة لا بأس بها قد شحذوا عزومهم وأحزموا أمتعتهم وحقائبهم العلمية وتوجهوا لطلب العلم خارج السرب العربي فصاروا على مقاعد الدراسة تحت أضواء أوروبية مثل أمريكا ونيوزلندا وهولندا وغيرها من البلدان الأجنبية ضمن البعثات الخارجية التي سعت الحكومة وراء تحقيقها وتقديمها لأبناء الطلبة ، فأين المشكلة الآن وهي تقدم أوراقها للإلتحاق بوظيفة داخل بيئة عربية وخليجية ، لذلك أرى أن نتيح الفرصة لفتياتنا على سبيل التجربة فإن وفقت ونجحت دون أن تعترضها أية مشاكل سمحنا لها بالإستمرار واضعين باعتبارنا إن المتابعة والاهتمام بفتياتنا بشكل مستمر شرط ضروري لمنح الفتاة دفئاً أسرياً حتى وإن بقت هي خارج بيتها ، هذا قد يعطي الفتاة شعوراً بالثقة بنفسها وتقدم على أداء مهمتها بقوة ونشاط وحماس 0
تحياتي
يوم سعيد
التعديل الأخير تم بواسطة يوم سعيد ; 03-08-2008 الساعة 05:54 AM
اللهم صل على محمد وآل محمد
السنين القليله الماضيه كانت بعض البنات تدرس في الخارج لمدة اربع سنوات أوأكثر
مع قبول بعض الناس وإعتراض بعضهم وفي هذه الأيام سمعنا جميعا عن ذهاب بنات
البلد للعمل في الدول المجاوره مثل الكويت والإمارات وغيرها ومثل مانعرف هذي الدول
منفتحه ووووووالخ ولكن متطلبات الحياة تجعل الفتاة تبحث عن عمل في اي مكان لأسباب
عدة منها شخصيه ومنها إجتماعيه .
فهل أنت مع ذهاب البنت للعمل في الخارج أو تجلس في البلد لين يجي رزقها ؟؟؟
لا لانه رح يتغير وضعها الديني والثقافي بشكل كبير بسباب الاوضع
والله بنشوف بالوي
لاتسل يالائما عن شج رأس العاشقين اصدرته فتوه زينب مذ رات رأس الحسين
حيدر........حيدر
ما اعتقد انة بيكون مضر اذا هاذا مستقبلها وطموحة
انا في الدنيا عارفة قياسي .. وبكم ولا بلاكم بيضل مرفوع راسي
بسم الله الرحمن الرحيم
أدلي برأئي هنا بكلمات بسيطة في الموضوع المطروح ، من دون سرد واسهاب وتعقيد
أكون مع سفر المرأة السعودية للعمل بالخارج كـ دول الخليج المجاورة ، إذا لم تحصل على فرصة عمل في بلدها ، وهي بحاجة لسد العوز وتحسين الظروف المعيشية الصعبة التي تعيشها مع عائلتها ، بحيث تحافظ على نفسها وحجابها وسمعتها وسمعة أهلها ووطنها وهي بالخارج
وضد سفرها للعمل خارج بلدها ، إذا كانت ميسورة الحال ومتزوجة ولديها أبناء ، هنا يكون بيتها وزوجها وأبناءها أهم من السفر والوظيفة ،
شيء آخر ، المعروف إنه لا يمسح للمرأة السفر من غير محرم ، فكيف سمحت الحكومة أو هيئة الأمر ::::::::::::::::::::::::::: بسفر المرأة دون محرم ؟
وفي نهاية الكلام ، لا ننسى تقديم الشكر لكاتبة الموضوع الأخت نور الولاء
مع تحياتي
هل أنت مع أم ضد تحديد النسل؟
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات