فقد فاتني الركب .. وقتل الحسين .. ولم احضى بنصرته ..
نعم أنت عند ولادتك فاتك جزءً من الركب
لكن لم يفووتك الولااء والايماان وحبك بآل البيت عليهم السلااام
كبرت أنت ومعااني الولاء بذااتك كبرت وحبك لآل البيت كبر
.. أسير الهوى ..
أتيت في وقت متأخر لكن هذا ليس إنني لم أقرأ روعة كلماتك
لااا
قرأت كلمااتك حرفاً حرفاً معناً ومعنى
لكن كالعاده قوول راائع
قليله
وقوول جميل
لاتإثر على جمال نصك
فأختار الدعااء بالتووفيق لك
وبـ طول عمرك لـ تبقى منااصراً مع المهدي على الاعداء
دمت بود
.. حكاية حب ..





رد مع اقتباس
المفضلات