يافارسا أمتطى صهوة الطفولة ..
وأنطلق إلى عالم الشقاوة والبرائه ..
أخبرني ..
عن لحظه اللقاء ..
ودفئ الألتماس ..
وطعم قبلة الحنان ..
وكيف كانت معركتك أن ذاك ..
وهل انتصرت ..؟!
أم أنحنيت طوع السلام ..
أنت ياسيد الأقلام ..
ما الذي أستطيع تقديمه أمام رائعتك ..
التي نثرتها بأروع إحساس ..
أنسيابية أنيقة ..
وألفاظ رشيقة شامخة ..
تصور أنهمار فيض الحنان من شفة العطوف على وجنتي وليدها ..
شكرا لأحاسيسك الرااااائعة ..
ولاعدمنا حروفك البهية ..
وبإنتظااااااار المزيد من إبدااااااعاتك المتميزة ..
حتى ذالك الوقت ..
كن بأمان الله أين ما كنت ..
تحياااااااتي ..
للدموع إحساس ..