فعلا كل الي ذكرته وارد وصاير
علاوة على ذلك انشغال الأهل بتوافه الأمور
وانعدام سور المحبة الأسري الي جاء وللأسف بديلا عنه الفراغ العاطفي
قصة واقعية لكثرة انشغال الأم أمور دينية وكثرة تغيبها عن المنزل وكبر سن الأب وشخصيته
ضاعت تلك الفتاة التي هي اصغر من اخوانها في الجيل الأول اقصد فارق السن
كل تلك الأمور تعانقت لتكون من تلك الفتاة اداة سهلة للعب الفراغ العاطفي بها
واشباع ذلك الفراغ بحب وهمي نسجته الفتاة لأبن صديقة امها وهي تشبع بذلك رغباتها
الجنسية بالخيال طبعا وملأ تجويف عقلها بصورته وقلبها بحب وهمي دام لسنتين
الا يكون مثل تلك الامور مفتاح لأنتشار مثل هذه العلاقات
فضلا عما ذكرته في مقدمتك

ويسلموا على الموضوع المهم