السلام عليكم أخي (ضوي ضوي)
أنا تعمدت أن أذكر إشكالي غير تام
و أنا كنت متوقعا منك أو من غيرك هذا الرد ،
و الآن سوف أذكر الأدلة التي تشير و تجزم أن الإفساد الثاني تحقق قبل البعثة!!!
تقول الآية (ثم رددنا لكم )يا بني إسرائيل (الكرة)العودة (عليهم )على البابلين الذين بعثنا عليهم عبادا <<و العباد لا يشترط كونهم مؤمنين و الدليل قوله تعالى "ياحسرة على العباد ما يأتيهم من رسول إلا كانوا به يستهزؤن"> و العباد هم البابليون بقيادة بخنتصر و إبنه سنحاريب الذين قتلوا اليهود و يقر ذلك اليهود و المسلمين أنه حصل سنة 587 قبل الميلاد
و الإنتصار الثاني كان عندما إنتصر الفرس بمساعدة اليهود على البابلين و ذلك عام 538 قبل الميلاد
و لما عاد بنو إسرائيل الى فلسطين أمدهم الله بالمال و البنين و كان لهم القوة و الحكم المستقل عن الإمبراطورية الرومانية ، لكن ما إن إستردوا قوتهم حتى قتلوا زكريا و يحيى و حاربوا السيد المسيح و تآمروا على صلبه مع الرومان.
ما تعليقك أخي (ضوي ضوي ) و ما تعليق الإخوان






رد مع اقتباس
المفضلات