اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضياء مشاهدة المشاركة
للدموع إحساس ،،،


ما من استاذ هُنا ،،،

ضياء ،

ينهل من فيضكم ، ويرتشف من عطاءكم ،،،

هذا إقتباس ، من مما ذكرت لكِ /

سيدتي فما عدت أطمع باالمزيد.. حبك أغرقني في سكرات الضياع وأعمى قلبي عن الإبصار .. وقتل بداخلي حب النساء ..
ولكن..
بعيدا عن كل جراحي .. سأنتظر اليوم الذي أراك كما كنت .. طفلتي .. ملاك روحي الطاهر .. معشوقتي .. حبيبة القلب الذي بات مفتون بك .. ولا يرى سواك .. ولن يعشق بعدك .. لكنه أبدا لن يكون لك بعد كل هذا ..


نلاحظ هُنا تناقض جلي ، وواضح ،،،


أخية ،،،


أنا اعي جيدا ، ان لكل حرف معنى بقلبك ،،،



وأعتذر مجددا ، لجرآتي ،،،
أخ عزيز أنت يا ضياء ..ولجرآتك رونق خاص ..
يجرني بسلاسة للرضا والأقتناع ..
وذالك التناقض أنما أتى من حب أصبح من المحرمات ..!
على قلب عاشق أتعبة السعي وراء سراب الأيام ..
وقرر الأنسحاب .. من عالم يغرق في الأوجاع ..
رغم أن قلبه لازال ينبض بحب تلك الفتاة ..
لكن العزة والكبرياء ..
تمنعة العودة إلى أحضان الذل والعذاب ..
وسيبقى يعشقها وإن قابل ألاف الفتيات ..
فهي سيدة النساء .. في نظر رجل الحرمان ..
على هذا الأساس سردت الكلمات ..
ضياء ..
شكرا لعودتك ..
جدير بـ متصفحي الآن أن يأخذه الغرور إلى حيث يشاء ..
فوجودك هنا .. أنما هو فخر لتلك الكلمات ..
وأما عودتك .. تعني أن تختال حروفي أعتزاز ..
بمقدم الضياء ..
أخي ضياء ..
كن بالقرب من هناااا داااائما ..
ولا عدمت إطلالتك العذبة
دمت بحمى الرحمن ..