الفاضل حبي حيدري
تقدير لكم ولما تفضلتم
تختلف المصالح بإختلاف الأشخاص
!
نعجز عن إستيعاب تصرفات بعضنا البعض
فالعلاقات أضحت حبيسة الطلب والعرض
فكل يغني على ليلاه،
وكل يهمش من سواه،
و لأخلاقيات التعامل بيننا، النظر قد غض
!
فأفضل طريقة لفهم المصلحة بالنسبة لي هي فهم ما تناقض معها وهو الأخلاص لوجهه عز وجل.
!
فإن غاب الوازع والدافع
فلا شئ بالشخص نافع
ولا ترتجي منه الأخلاص
فحتما إليك ليس بسامع
قاعدة بسيطة:
اللي ما فيه خير مع ربه، ما فيه خير مع أهله،
واللي ما فيه خير مع أهله، ما فيه خير مع أي أحد.
فبحسن إختيارنا،
قد نقلص من إبتزازنا
أكرر إمتناني لكم
لا عدمتكم
المفضلات