أخي العزيز تأبط بودره حياااااك الله
أقصر طريق الى الرجل معدته ؟؟؟
أعتقد أن من صدر مثل هذه المقوله بادئ ذي بدء، إن لم يكن هو، فهو من نوعية من تعب من الأكل ولم يشبع.
هههههههههههههه
يعني مفجوع أكل....مقبوله منك أخوي
لا أظن أنه يجدر بالزوج التفكير بهذه السطحيه، ممن هم همه على فيه..
وقد يكون المراد من مثل هذه المقوله، خدمة الزوج بشكل عام، ولا يقتصر هذا الدور على المطبخ، وأشير إليه لأنه أبسط الحقوق التي يتوقعها المتزوج.
هذه المقوله و-كما أعتقد - وكما قرأت أيضاً- هي مقدمة للمرأة للفوز بقلب الرجل ، وبطبيعة الحال أن الرجل يحتاج الى الأكل على الأقل وجبتين الى ثلاث في اليوم الواحد فمن المنطقي أن يكون أقصر طريق هو المعدة الى القلب
أكل البيت لا يعلى عليه، ولا يوجد مطعم يعوضني عنه.
مقوله متعارف عليها، ولكن يجدر بنا أن نلاحظ أن التالي:
تمسكنا به ليس لجودته، أو للذة مطعمه، ولكن لتعودنا عليه.
أخالفك الرأي أخي فطبخ البيت من ناحية الجودة فهو أجود بالشيء الكثير من المطاعم وهذا من خبرة 12 سنه ما بين مطعم ومطبخ للحملات وأيضاً مطبخ للمناسبات ، فمن خلال عملي أسرد لك أخي بعض ما شاهدت ( والحمد لله لم أوافق على هذا واستقلت ) ففي أحد المطابخ كنا نعمل حوالي عشرين قدر لعرس وفي أثناء ذلك خرجت للتنفس قليلاً خارج المطبخ ، لكن رأيت أن سعادة الطباخ الرئيسي قد أعطى عامل من العمال حوالي عشرين كيلو بهار و(مشخال ) لينظفها مما فيها وعندما اقتربت شاهدت العجب العجاب
ففي العشرين كيلو هناك حوالي وحتى لا ابالغ الكيلو والنصف من( السوس) وعندها رجعت الى الرئيس وأخبرته فقال لي بكل برود هذي عزيمه وما أحد بيعرف بهذا الشي ، عندها خلعت المريلة وتركت المطبخ بدون حتى مع السلامه ناهيك عما يحدث غير ذلك ، لكن طبخ البيت شيء آآآآآآآآآآآآآآخر فيه النظافة والصلاحية من الأولويات
لا أعتقد أن تعلم الطبخ بصعوبة تخصيب اليورانيوم، فبمجرد العلم بالطريقه، سيكون ذلك.
تعلم الطبخ كما ذكرت أخي ليس من الصعوبة ، لكن ليس فقط بتعلم الطريقه
لكن بخفة اليد وملاحظة الطبخ
أما من ناحية الإتقان والنَفَس الخاص، فيأتي مع العاده، ناهيك أني سأعتاد عليه، وسأفضله على ما سواه.
النفَس في الطبخ هو ما يميز طبخ البيت وطبخ شخص عن آخر
فالمواد متواجدة والطباخين موجودين لكن ما يميز هذا عن ذاك هو النفَس
والانسان يبحث عن الطعم الافضل من منظوره هو ، علشان كده بعض الناس تفضل أكلة عن أكلة أخرى
المسئولية ملقاة على الأم، فهي من يفترض أن تكون القدوة المحُتذاه، لأي فتاه.
و ما مدته زهاء الأسبوع،
كفيل لتعلم الفتاه مبادئ الطبخ،
وإنتاج ما يسد الرمق والجوع
حتى البنت مسئولة عن هذا الشيء
وفعلاً ما مدته إسبوع كفيلة بتخريج
طبّاخه متعلمة الأساسيات للطبخ
لكن باقي الأمر يعود للفتاة وتعودها على الطبخ ونفسها في الطبخ أيضاً
شكرا على الموضوع المشهي
أشكر تواجدك المشهي أيضاً
وعازمينك على الغداء .....حلفنا عليك ...قول تم
لا عدمناكم
تسلمون مليون
خالص تحياتي لتواجك الرائع أخي
سلام
المفضلات