سيدتى وأختى الحبيبة الفاضلة / عفاف ألهدى .... أحبابى وأهلى وعشيرتى ... أعضأ المنتدى

لا أخفى عليكم بأنى كنت تائها ولكن عندما طرقت بابكم ... مرعوبا خائفا فى ألبداية أخذت أتلمس

خطواتى ببطىء نحوكم وجدكم مقبلين على بخطى سريعة مهللين وفرحيين باسطين أياديكم ألمحملة

بالورود ... حدثت نفسى وقتها وسألتها ماذا أرى ومن هؤلأ ؟؟؟ فأجابت نفسى قائلة أهدأ أطمئن ...

هم أهلك وعشيرتك وشيعة آل رسول ألله حبيبك صلوات الله عليه وعلى آله ... تقدم لا تخف فسرت

أتقدم نحوكم بخطوات أسرع ونهلت من كنوز عقولكم وإيمانكم وأرتوى ظمئى من أنهار حبكم وعطفكم

حتى ألتقيت بفارسى ألمنتظر (( كميل ألفضلى )) و (( واحد فاضى )) أخذو بيدى وأشارو لى على

عدة أبواب لكى أجد بعض (( ألأجابات )) عن مذهبى ألذى كنت أبحث عنه سنين طوال وذهبت أطرق

تلك ألأبواب وكان يجب على ألخروج ولكن هذه ألمرة ... ألخروج ... نحوكم .

وعــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــو د

شــــــــــــــــــــــــــــــــوق ألــــــــــــــــــــــــــــربــــيـــــع

لـــــــــــــــــــؤ لـــــــــــــؤ ة الــــــــجـــــــــاز


أشعر بعجزى عن كيفية شكــركم على ترحبيكم لى ... سوى أن أقول أنا منكم ... ولكم .