حملتني سفينه وأخذتني بعيداً عن البحار وشواطئها كي تُنسيني تلك الصدفة الجميلة...تلك الدرة الثمينة..تلك الأخت التي تعيش في أبعد مدينة....لكن الأمواج تأبى إلا أن يرجع الشمل حتى و إن طال الُبعاد أو حاولت الرياح رسم ملامح الفراق.....لأن رابط الأخوة لا يزال أكثر قوة.....
شكراً لكِ أخت صدفة
المفضلات