ع ــابث دائما هو قدري الح ــزين ؛؛ فكم أقحمني بصدمات من أقرب الناس لي ؛؛ وكم أعطاني دروس في الوح ـــدهـ والانعزال ؛؛ قلي يامن أسميت نفسكـ توأم روحـي ... ماذا تعرف عني ؟ قلي فقد أحترقت وجناتي دموعا ومللت تسطير حروف الآه ؛؛ هل أنا ح ـــقاا عديمة إح ــساس ؟ أم أن تلكـ المآسي جعلتني أعشق العبث هروبا من الألم ؛؛ لم أفكر في يوم في معنى السعـاده ؛؛ فهي بالنسبهـ لي أسطوره لا يعيشها إلا الح ـــالمون ؛؛ وكان كل همي أن ][ أنــساكـ ج ــرحي ][ .. وقد أستطعت بعفوية مني أن أسامح ــك ][ أنت ][ وأعشق الوجود وإن كان مليئا بالقهر والآه .. نسيتكـ جرح ــي .. أو بالأحرى أستطعت أن أكذب على نفسي كذبهـ فصدقتهاا ؛؛؛ واليوم ... أنت يا توأم روحـي تذكرني بذاك الج ــرح الأليم ؛؛؛ أحاول أقناعكـ بأني نسيتهـ ولكنك لازلت مصرا بأنني فتاة ع ـــابثهـ ومجرده من الأح ــاسيس ؛؛؛ فكيف لي أن أســامح ؟ وكيف لي أن أنسى جرح كهذاا ؟ أأنا حقا معدومة الأحاسيس ؟ أم أن الزمن علمني التج ــاهل ؟ أين من يفهم جرحي ... أين سأجدكـ أسطورهـ السعـاده ؟
تح ـ
ـــــــــيااتوو
كبريــــــــــــااء
المفضلات