مونتغمري
سبقتني شذى
الجنرال الإنجليزي مونتغمري
مونتغمري
سبقتني شذى
صحيح الجنرال مونتغمري
متى وقعت
معركة حطين
في 4/7/1187م
جواب صحيح
السؤال
بعد ان انتهت المعارك بين صلاح الدين الايوبي والصليبيين تم اسر مجموعة من القادة الصليبيين
ولكن صلاح الدين الايوبي وفي ثورة غضب
قطع عنق احد القادة
من هو هذا القائد الذي قطع رأسة صلاح الدين
محمود سعد
رينالد
في معركة حطين كان قائد جيوش المسلمين
صلاح الدين الايوبي
ومن كان من جهة الصليبيون ؟؟؟؟؟؟؟؟
ارناط
جواب غير كافي
للأسف هذا ما توصلت اليه
احداث المعركة
في كل مكان أحرق المسلمون الأعشاب والشجيرات، واستولوا على عيون الماء، ولما وصل الصليبيون إلى السهل الواقع بين لوبيا وحطين شن صلاح الدين هجوما ففروا إلى تلال حطين، فحاصرت قوات صلاح الدين التلال، وأقبل الليل وتوقف القتال، في اليوم التالي 4 يوليو1187 وفي قيظ شديد ونقص في مياه الشرب قامت معركة حطين، ولف الفرسان الصليبيون الذين انتظموا على مرتفع حطين سحب الدخان المتصاعد إلى أعلى، فالتحم الجيشان على بعد ميلين من حطين ، فتضعضعت صفوف الصليبيين وأهلكت سهام جيش صلاح الدين الصليبين، ثم شن هجوم بالسيوف والرماح، فقتل وجرح وأسر الكثير، فاستسلم الألوف منهم، وقام الصليبيون بمناورة، فتقدم قائد الفرسان ريمون الثالث أمير طرابلس بأمر من غي دي لوسينيان ملك القدس، وزحزح بهجومه هذا قوة يقودها تقي الدين عمر، فظن الصليبيين أنهم فتحوا ثغرة في صفوف صلاح الدين فاندفعوا فيها، وحصر جيش صلاح الدين جزء من الجيش الصليبي فشطره إلى شطرين. ودامت المعركة نحو 7 ساعات على التوالي. سقط فيها الآلاف بين جرحى وقتلى، ووقع الملك غي دى لوزينيان ملك القدس آنذاك في أسر صلاح الدين، بالإضافة إلى العديد من القادة والبارونات، ولم ينج إلا بضع مئات فروا إلى صور واحتموا وراء أسوارها.
نتائجها
كانت هزيمة الصليبيين في معركة حطين هزيمة كارثية ، حيث فقدوا فيها زهرة فرسانهم ، و قتل فيها أعداد كبيرة من جنودهم و أسر فيها أعداد كبيرة أيضاً. و أصبح بيت المقدس في متناول صلاح الدين ، و كان من بين الأسرى ملك بيت المقدس و معه مائة و خمسون من الفرسان و معهم أرناط (رينالد دوشاتيون) صاحب حصن الكرك و غيره من كبار قادة الصليبيين ، فأحسن صلاح الدين استقبالهم ، و أمر لهم بالماء المثلج ، و لم يعط أرناط (رينالد دوشاتيون) ، فلما شرب ملك بيت المقدس أعطى ما تبقى إلى أرناط (رينالد دوشاتيون) ، فغضب صلاح الدين وقال: "إن هذا الملعون لم يشرب الماء بإذني فينال أماني"، ثم كلمه وذكّره بجرائمه وقرّعه بذنوبه، ثم قام إليه فضرب عنقه، وقال: "كنت نذرت مرتين أن أقتله إن ظفرت به: إحداهما لما أراد المسير إلى مكة والمدينة، والأخرى لما نهب القافلة واستولى عليها غدرًا".فكان أن برّ صلاح الدين بيمينه و ضرب عنق أرناط.
ماشاء الله عليكم كملتوا الحل
يعطيكم العافية
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات