كيف السبيل للحد من الغزو الثقافي والأخلاقي الغربي لمجتمعاتنا ؟؟

التوعية لكل شرائح المجتمع قبل هذا اليوم
لتجنب مظاهره وانه لايمت للإسلام بصله..
وانه غزو فكري من الغرب والإشاره الى من يضخم هذا اليوم ويعطيه أهميه فهو مقلد اعمى ...


ولعل الجهل هو من يوقع الشخص في استخدام هذا اليوم للتعبير عن حبه لحبيبته

وكذلك فرصة شراء الروائع الحمراااااااء والهدايا التي تملأ المحلات هي من تأخذ بيد الشخص للإحتفالية بهذا اليوم إضافة للجهل ....
وكيف نحمي جيلنا الشبابي من خطر التطرف الفكري والأخلاقي ؟؟

كما ذكرت سابقاً وإضافة لذلك المسؤولية ربما تقع على عاتق الباعه الذين يشجعون هذا العيد كما يزعمون

والذين يأتون بكل شيء جديد لايعرفون سلبياته على المجتمع ..
والتي ربما تحمل معها عبارات غير مفهومه ....

المشكله ان الاهتمام بهذا اليوم هو أكثر من الاهتمام بعيدي الإسلام عند البعضوكأنه العيد الذي يرتوي منه مايريد....






ويزداد الأمر سوءاً بين المتزوجين والمتزوجات, فتجد زملاء العمل يتبادلون هدايا الحب فيما بينهم وبعدما يحصد الزوج عدداً من الهدايا ينتقي لزوجته احدها, وكل ما عليه سوى تبديل الكارت أو البطاقة بأخرى تضم عشقه المزيف وولهه المزعوم لزوجته !! والزوجة يا غافلين ليكم الله.


هههههه قوووووويه


الله يهدي الجميع
يسلمو حبيبتي همسات على الإلتفات للموضوع القيم والمفيد

الله يعطيك الف عافية
وشااااااااااااااااكره لجهودك

دمتي بسعاده...