عندما تسول للإنسان نفسه بهذا الفعل القبيح الذي لايرضى به الله
ويرفضه المجتمع
وتضيع فيه الأنساب ...
ويولد الطفل مظلوماً
ويُعامل على أنه مجرم من قبل المجتمع.....
وتنقلب فيه الآيه
(ولاتزر وازرة وزرَ آخرى )
فنجد أن هذا اللقيط يحمل ذنب والديه طوال حياته وهو طفل لاذنب له ....
بالنسبة لي إن رأيت لقيطاً أمام عيني ربما لن أحرك ساكناً
ليس قسوة مني ولكن قسوة المجتمع لمن يرى مثل هذا الموقف !!!!!!!!!!!!!!
وألف سين وجيم وتحقيقات لن تنتهي ....
بعد عن الشر وغني له
لاأدري ربما فعل الخير هذه الأيام يقاس ويوزن قبل فعله ....
لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم
والله يهدي الجميع ....
أشكرك أخي يوم سعيد على مايجوده قلمك....
دمت بسعاده....
المفضلات