أريد زوجة أخرى ..!!
لو تجرأ أحد الشباب المتزوج حديثاً أو قديماً بهذه العبارة ؟ لامتلئت السجون النسائية بالمجرمات مما تفيض به الزنزانات ..!! هذا إن لم يحكم عليه المجتمع بالجنون والتهوّر ..!! فضلاً عن الآباء وعادات وأعراف المجتمع الذين لا زالوا ينظرون إلى الزواج من أخرى محكومة بقبضة الفتوى والفقه والشرع ..!! فكلنا نتفق إن الزواج بأخرى ( وأعني بالثانية ) أمر ليس بالهيّن ولا أنا موكّل بالإعلام والتشهير به فهذه مسؤولية خطيرة جداً قد أجني على نفسي وعلى كثير من البيوت العائلية ، ولكن النظرة المقننة والدراسة المخصبة قد تجعلنا نخفف من توتر الفكر الإرهابي ضد الزواج الثاني ..!! فمما لاشك فيه إن هناك حالات شاذة ولكل قاعدة شواذ كما يقولون ، فنجد بعض النساء المتزوجات يرحبن بالزواج من أخرى هذا في حالة إذا كانت مصابة بمرض ما يعيقها عن الإنجاب أو تفهمها لحليّة الاقتران بزوجة أخرى وعقليتها الرفيعة وهذا محال ونادر أن تجد إمرأة تقبل بضرّة أخرى تشاركها رصيدها وإرثها في زوجها وشريكها الأول والتي طوقته بسياج متين لا يمكن لأي مخلوقة أخرى القفز عليه والتعشيش فيه ..!!
لا أريد أن أطيل في هذا الموضوع لإنه موضوع قديم قدم آدم ونوح وقد أحببت أن أتطرق إليه لأصل معكم إلى قضية العنوسة المنتشرة في حياتنا فكل بيت نجد فيه سيدة هرمة أصيبت بالشيب قبل أوانه وتضررت نفسياً لأن القطار مرّ من صوب باب بيتها ولم يكلف نفسه عناء الطرق على الباب ، فكلما مرّ قطار مرّ معه أنصاف الفرص ولم تجني المرأة ( أعني بالمرأة الفتاة الوردة اليانعة ) ولم تجني سوى ألم الحسرة والخسارة النفسية ..!!
إنها خسارة ولا عيب أن نلفظ بهذه الكلمة ، فالزواج شركة مقدسة كل إنسان مهيأ أن يرتبط بنصفه الآخر رغم نجاح بعض الأعداد القليلة في خلق حياة مستقرة رغم توحّدها وتفردها بنفسها دونما نصف يكمل نصفها ، إلا أن الحاجة إلى الزواج له مردود إيجابي يساعد في توطين النفس وتهذيبها ..!!
أكتفي بهذا الحديث فالعنوسة صارت شبحاً يهددني أنا وأنت وكل الفتيات وأتمنى أن نستوعب الدرس جيداً وأن لا ننجرف وراء موجة القبول بالزواج هكذا دونما دراسة ، وأن نتعامل مع موضوع العنوسة على أنه ظاهرة طبيعية يمكننا السيطرة عليها بقليل من الوعي والتفهّم وإن الحياة بدون زوج لا يعني نهاية الطريق ، فالمستقبل يشرق بالآمال والأحلام والحظ والنصيب مع زوج إن لم يكن تحت سقف واحد قد يكون مع الثقة بالنفس تحت أسقف عدة لا يجعلنا نيأس مع الحياة ولا نحيى مع اليأس ..!!
تحياتي
مأجورين
أخوي لي عووده انتظرني
والله شا وين عني وعنش حسين راح الي ينشف دمعة العينياعمه ما بقى ليا غير الونين اني كنت مخدرة عباس وحسين
.:. أمــير العـاشقيــن .:.
لم يشرع الله سبحانه و تعالى تعدد الزوجات عبطاً حشا لله
شرع لدفع مفسدة و ليس ليكون مفسدة
اذا كان فيه مسوغ لا مانع عقلي و لا شرعي .
لكن بعيداً عن رأي الشرع
اجد ان الزواج من اكثر من زوجة متعب جداً من الناحية النفسية و المالية و الاجتماعية
مو مهم كم تعيش المهم كيف تعيش( تموت )
كلامك كله صحيح اخوي
وماعندي اي إضافه عليه
الف شكر لك لما تقدمه من مواضيع جميله وشيقه
يسلموووووووووووووووو
دنــيــا الأحـــلام
كلام منطقي اخي يوم سعيد
و لاكن لابد من وضع اسس لكي يتمكن المجتمع من تقبل هذة الفكره
بالنسبه للحاله النفسيه لو تقبلت كلا الزوجتين الموضوع بصدر رحب و تعاملاتا مثل الاخوات و عاشتا حياه تعاون و محبه
بالنسبه للوضع المالي الرجل بدل ان يسكن في بيتين يسكن في بيت واحد فيه الزوجتين و المطبخ واحد و السفره واحده وووووو....
بالنسيه للاولاد بدل ان ينجب الرجل سته اولاد من الزوجه الواحده ينجب سته اولاد من زوجتين
و ما ارنو اليه هو ان التفهم المجتمع لمثل هذة الامور يجعل موضوع العنوسه امر سهل
و لاكن اذا كان هناك انانيه و حب لذات فالافضل الابتعاد عن هذا الامر
و بصراحه الموضوع يصعب تطبيقه و لاكن الكلام فيه سهل
و اشكرك اخي يوم سعيد على الطرح الرااااااائع
تقبل تحياتي
متى ترانا و نراك ؟؟؟؟العجل ياصاحب الزمانادخل و اقترح و شارك لتنشيط القسم الرياضي على الرابط اعلاه
يسلمووو اخوووي
يوم سعيد
بجد يعجبني اسلوووبك في الطرح
لما له من فائده كبيره ..
بس اسمح لي خيووو ..
اعتقد ان قليل من النساء الا تؤيد ان زوجها
يزوج عليها ...
اخووي LUCKY
كلامك خيووو شبه معقووول
واعرف ناس مزوجين ثنتين ومثل ماتقول مثل الاخوات
لكن لازم يصبح فيه ظلم لوحده من الثنتين ..
مولازم ان يكون عن طريق الاشياء الماديه لا في التعامل
وهذا افسى شي ع المرأه في تحطيمها ..
اوووه هدرت واااااجد..
يعطيك العااافيه اخووي يوم سعيد
وانشاء الله ايامك كلها سعاده مثل اسمك
موفق
يسلمو خيو
موضوعك وطرحك جدا رائع
ولكن من المطبق لهذا الكلام
ومهما يكون الزوج عادل ومحاسب للثنتين هم راح يكون مقصر من ناحية ما
ولكن في اعتقااادي اللي يبي يجيب لنفسه الجنون الكلي فليتزوج ثنتين وثلاث
وبكل تاكيد المراه في مسالة الزواج الثاني انانيه لاقصى الحدود
وطبعا راح تقول خل تنحل مسالة العنوسه على حساب غيري مو على حسااابي
كل الشكر لك خيو
وتسلم الاياااادي
تقبل مروري
تحيااااتي
بسمه تعالى
قبل أن أشكر الجميع هناك بارقة حديث يصول ويجول برأسي ؟! هو حديث بيني وبين نفسي صرت فيه أجادل منطقية الحياة وحكمة الباري .!! فأعداد النساء في تزايد وهدير الموت ينال وطره من كل الناس وكأني سمعت أحدهم يقول إن الموت ينتقي الرجال من النساء كالتقاط الطير طعامه الطيب من الفاسد ..!! أعتقد إن مثل هذا الشرود الذهني يثير حساسية المرأة فسيدتي المرأة مملكة من المشاعر الجميلة والشفافة لا نرضى بإذلالها ولا يرضوا هم حتى بالتضحية على حساب غيرهم ..!! وإن كان بمقدورها أن تقدم من التنازلات ما يجعل السعادة كنز ثمين يحظى به الآخرين ولكن متى يتحقق لها ذلك ومتى تختار الوقت الملائم حتى تضع مثل هذه النوع من السعادة في كفوف الرجل ، والرجل يا أخوتي صار يلهث وراء تلبية مصلحته الذاتية دون أن ينظر لما يتحقق من وراءه جريه المتلاحق ..!!
أوووه لقد سرحت وشطحت بعيداً عن تلك الفوضى العارمة التي تحوم بفروة رأسي .. نعم ها أنذا آتيكم بها .. فلقد فكرت وافترضت جدلاً لو كان أعداد الرجال يفوق أضعاف أضعاف أعداد النساء فماذا سوف يكون التصوّر وكيف ستصبح الحياة ؟؟
ياربي .. وقتها الحرب العالمية الكبرى ستحل على العباد وسوف ينتشر الفساد في كل البلاد ويحدث التمزق والشتات وتصبح الحكومات تحت سطوة الفتيات والرجال خدم وحشم يعملن تحت إمرة السيدات ..!! أوووه ربما يفترض على النساء الجهاد ويبقى الرجال في الرقاد وربما لو تحقق مثل هذه النبوءة لما كان رئيساً لجمهورية إيران الإسلامية السيد أحمدي نجاد ..!! ربما الرجال هم حلم النساء وهم من يقع عليهم الإختيار مثنى وثلاث ورباع وبذلك يعود زمن ثمود وعاد ..!! وآآآه لو يتحقق مثل هذا التفكير الميتافيزيقي لكان الرجال مثل الجياد وصاروا النساء هم الأمراء والأسياد ، ولما عرف العالم معنى الحياد ، فالكل ينصب خيمته عزاءاً وحداد ..!!!
للدموع إحساس :
مجرد شكرك لي يجعلني أحترمك ..!!
أمير العاشقين :
أتمنى أن لا تكون الطائرة فاتتك أو إن تذكرتك أصابها بعض البلل أو الملل أو خلل ..!!
دمعة الحسين :
هو بالفعل كما قلت ذهب ولكن لا يروق لبعض النساء ، فربما يقبلن على الفضة أو الرونقوا عوضاً عن اقتناء مثل هذا الكلام الذهب الرخيص ذو العيار الخفيف جداً ..!!
الحياة تجربة :
ربما لإسمك نصيب من هذا ، فخوض التجربة ليس بأسهل منها ولكن جني الفوائد من سوق الأسهم لعمري هي الطامة الكبرى ، ما يجعلنا نخشى العواقب هو سهولة اجراء التجربة ..!! فحسن العواقب في مثل هذه التجارب شيء مستبعد ، وهذا ما أخبرتنا به سوق التجارب ، فاسأل العينات المستخدمة في مثل هذه المعادلات سيأتونك بالخبر اليقين ولكن أكثر ما أخشى عليه أن نرى النساء في سوق النخاسين ويعود زمن الرق والعبيد والخادمات من أبناء البلدة ، ولم لا فلربما نستغني عن جلب بعض التأشيرات ويفتحن العمل للنساء في كل المجالات ، فالزيادة السكانية والكثافة النسائية قد تهدد بلاط الحاكم الأمر الذي تكون فيه الضارة نافعة ..!!
فوجود النساء المتزايد يطرح في البلاد الخير والبركة ،، ولكن أعترض على هذا الكلام فالزيادة كالنقصان وبالخصوص زيادة أعداد النساء بهذا الكم الهائل ربما يهدد الأمن الغذائي ويرجح كفة الميزان ناحية الإتجاه الخطير ويصبح المؤشر في تدني وفي هبوط مستمر بحيث لا أمان لمعشر الرجال وكوكب الرجال ..!!!
دنيا الأحلام :
حلمي تحقق بوجودك ضمن سطور هذه المشاركة ، فلا تضيفي فلقد أضفيتي الكثير ، ولا زلت أحلم بدنياك ضمن كواكب مواضيعي ..!!
أخي المحظوظ :
ما طرحته أخي هو مجرد أسس ..!! لكن أين هو المؤسس ؟ المشكلة إننا نعيش ضمن منظومة إسلامية وهي تضع على عاتقها تخليص العباد المسلمين من براثن بعض المشاكل الإنسانية ، وربما العنوسة هي إحدى هذه المشاكل التي تهدد استقرار وأمن اللجنة النسائية ، فالأسس نضعها نحن ولكن نتملص من المسؤولية في آخر المعاهدة فلا نكتب إسم المؤسس في ذيل المعاهدة أو الوثيقة ؟!
الشجاعة تنقصنا من إثارة هذه الأسس على لسان المؤسسين فربما الإغتيالات تزداد على كل من يطبل ويزمّر لترويج الزواج المتعدد حتى وإن كان قائماً على بعض الأسس التنظيمية ..!!
المشكلة أخي ليست في الأسس والأنظمة والبنود والنقاط الرئيسية لقيام مشروع هذا الزواج المتشعب بحدود ، إنما هو في عملية تقنين هذه الأسس عملياً والقبول بها والرضا بما تفرزه هذه الأسس التنظيمية ..!!
ليست هناك حلاوة بدون ناصفة ، وليس هناك ملبس أو فصفص أو جاكليت دون مناسبة ، وليس هناك فرح بدون زيطة وزنبليطة وهيصة تفتعلها النساء والرجال على حد سواء ، نحن بحاجة إلى حفلة صاخبة قائمة على أساس منظّم حتى يتم القناعة بمثل هذا المشروع الخيّر حتى تخلو الأرض من العوانس ، والله إنني أخجل أن أتفوّه بهذه الكلمة فهي تؤلمني فما بال صاحبتها فهو بدون شك أكثر إيلاماً ، لذلك أتمنى أن تتخلص المرأة العزيزة من فوضى هذه الكلمة وتعالجها بطريقة يجعلها حلوة المذاق حتى لا يتلبس النساء بالرجال كما يحدث حالياً ..!!
فرح :
ولماذا لا يتم الانسجام بين الإسمين فيوم سعيد لا يخلو من الفرح ، وإن كان على القلة القليلة من النساء فلأنها تزوجت وحصلت على مرادها ، ليت الزوجة تخبر زوجها بما كان عليها حالها قبل الزواج ، فهي بلا شك كان يراودها شك بأن لو تقدم لها رجل في آخر رمق من حياتها وهو مرتبط بزوجة أخرى لقبلت به دون شروط ..!! ولكنها تحصلت على ما تريد وفازت برجل غير متزوج ورفضت كل الأسس المطلوبة لإنجاح وتفعيل مثل هذا المشروع ..!! وبات تعدد الزواج من المحرمات في نظر المرأة العزيزة ..!!
نحن هنا سيدتي نفكر في النهاية المأساوية التي ربما تصل إليها تلك الفتاة المتقدمة العمر التي لو ظل الحال على ماهو عليه فكيف ستؤول إليه الأمور ؟!!
إن الفوضى النفسية ستحل بكارثتها على مجتمع يخلو من التفهّم والتقبل والرضا بما شرّعه الله ، إن ما يحدث من قبل المرأة هو اعتداء على سنة الحياة .. فالذي يريد الدح لا يقول أح ..!! فماذنب هذا العدد الهائل من النساء يتراكمن لحوماً في بيت يخطيء الرجل من أن يقرع جرس الخطوبة فيه ؟!!
شكراً ..
همسات وله :
أنا أعرف إن الموضوع في غاية الصعوبة والفكرة بحد ذاتها مزعجة ولا تملك حلولا إيجابية كما تتصورها المرأة ، ولكن تنقصها نوعاً من التجربة ، وأعرف إن التجربة في هذه الأمور ليست وليدة هذه اللحظة فلقد اقتحمها الكثيرون ممن تشرف بمعايشتها وربما لا يسع الوقت لإجراء استفتاء حول النتائج الإيجابية والسلبية لمن أدى مثل العمل ..!!؟؟
لذلك نكتفي بالإشارة إليه من قريب ومن بعيد فنقول إنه لا ضرر من التفكير والبحث في مثل هذا الموضوع المقلق فعلاً ، فالتهويل فيه والتشهير به هو أمر لا بدّ منه ليس لأنني رجل وأرى في إثارته خدمة ذاتية أو خدمة جليلة أقدمها لمجتمع الرجال ..!! لا فلربما شعوري بتلك الأعداد المنزوية بين جدران الغرف والبيوت الحزينة هي وراء ما أفكر به وأسعى إليه ، إننا مشكلتنا لا نشعر بصعوبة الموقف والضرر النفسي الذي يحدق بالسيدة العانس أو الفتاة العانس ، إن من أصعب اللحظات لدى الفتاة أن يتوقف بها الحال إلى غرفة لطالما عاشت في زواياها طوال عمرها فلا تهجرها وكأنها حكم عليها بالإقامة الأبدية بين جدران غرفة شاخ عليها الزمن وشاخ صاحبها أيضاً ..!!
هي دعوة إلى تفكيك عقدة وصعوبة هذا الزواج من عقل رافضها وربما الرفض إليها من عنصر النساء أكثر من عنصر الرجال ، فمثلما أؤيد أنا الرجل لهذه الفكرة قد أرفضها يوما ما لمجرد أن هناك رجل أتى لتحقيق غرض الزواج من إبنتي أو أختي ..!! لذلك أحاول جاهداً أن أخلص نفسي وكذلك غيري من حلحلة هذا الاعتقاد ، ونجعل الفكرة بذرة طيبة لتذليل عقبات هذا المشروع الشائك ونصل إلى نتائج قد تحد من أعراضه المتفاقمة وأمراضه النفسية المتراكمة ..!!
شكراً للجميع
يوم سعيد
اخي يوم سعيد
لا اخفيك اعجابي
مقنع جداً
قد تكون صاحب تجربة في هكذا مواقف و امور
اما انا فلم احتك او اجرب او اعايش مثل هذه التجارب
لا العنوسة ولا الزواج من ثانية .
اخي العزيز مقابل كل فتاة عانس يوجد شاب ( عانس) ايضاً ولكن ليس عدداً .
اما ان يكون تعدد الزوجات حل لمشكلة فهي تجربة مثيرة
بشرط ان يبدأ بها مجموعة من الشباب و الشابات بحيث تكون الفكرة واضحة للطرف الثاني من البداية انها ستكون الاولى و ليست الاخيرة قبل الخطوبة و لها الاختيار بين ان تخطب عن طريقها او لا .
سمعنا ان نساء خطبو لرجالهم و لكن كلها حالات خاصة ( مرض او ما شابه) اما ان تكون حل لمشكلة العنوسة فقط لم اسمع و اعتقد لن اسمع خصوصاًَ اذا كانت الزوجة الاولى شابة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و للحديث بقية .
مو مهم كم تعيش المهم كيف تعيش( تموت )
الأخ العزيز/ الحياة تجربة
أظن إسمك المستعار يحكي قصة الألف ميل أولها خطوة
وأظن أيضاً إن التجربة غير مأمونة ومحمودة العواقب فإما أن تقع وإما أن تقف على رجليك ، والاحصائيات والدراسات الاجتماعية تؤكد رقمياً إن هناك زيجات حدثت للمرة الثانية وكتب لها النجاح وهناك من التجارب مالم توفق وحكم عليها بالفشل ،،،،
أعتقد يلزم عليّ السكوت والسكوت قبل أن أصبح ممقوت ..!!
أكتفي بتوجيه شكر خاص لك وألوذ بالخروج ..!!
تحياتي
يوم سعيد
كلنا يعلم ان .. الاسرة المكونة من زوجة واحدة اصح
نفسيا واجتماعيا من الاسرة التي تكثر فيها الزوجات
والاولاد . ولكنني ابدا لست ضد الزواج الثاني .
وفيما يخص العنوسة وان الزواج الثاني يحد من هذه المشكلة
اعتقد ومن خلال الواقع الذي نعيشه ان
تعدد الزوجات لن يحل مشكلة “العنوسة” طالما أن الرجل
لايبحث إلا عن البكر الصغيرة ويترك العوانس ..
والارامل والمطلقااات .. بحجة انه يريد تجديد شبابه .
يوووم سعيد ..
تقبل خاالص تحياتي
لا إله إلا الله بعزتك وقدرتك
لا إله إلا الله بحقك وحرمتك
لا إله إلا الله فـــرج برحمتك
سيـدي أيها العزيز
مسّنا وأهلنا الذل
وارتضينا الهوان
فهب لنا من عزّتك
وتصدّق علينا من كرامتك .
رَبيْ هَبْ لي " صَبرآآ ../ آرتَشُفهُ آوقَآت آلـالـمـ
بسمه تعالى
ليس شرطاً أنني إن لم أكن مع الزواج الثاني فأنا ضدّه ..!!
ليس صحيحاً أن أقول كذلك أو أن يفهمني الآخرين كذلك ..!!
الفكرة هو البحث عن حلول صحيحة ومنطقية للقضاء على
ظاهرة العنوسة التي بدأت في الإزدياد لا بأيدي أنا أو أنت
بل الذي حدث إن الخلقة الطبيعية اقتضت هذا فبلغن
الإناث مبلغاً لا حد لإحصائه ، وكل هذا ( إن شاء الله )
بركة والبنات حسنات كما قال نبينا العظيم (ص) ،
وعلينا أن لا نتبرم من وجود المرأة في وسط حياتنا ،
ولكن الذي يثير التساؤل هو كثرة العانسات في كل بيت
وأسرة وربما لو ظل الحال على ما هو عليه فسوف
يتفاقم الأمر وربما يلقي ذلك بظلاله على بعض النتائج
إن لم يتم المبادرة في إيجاد حلول موضوعية للحد من
هذا الإزدياد ، وقد لا يكون الزواج الثاني والإقبال على
تحقيق هذا الزواج بمثنى وثلاث ورباع كحل جذري لتخليص
مجتمعنا وسائر المجتمعات الأخرى من هذه الأزمة ..!!
ولكن ربما حالة العصيان الذي تبديها بعض النساء قديماً
ولا زال بعضاً منهن حتى هذا اليوم هو سبب لعزوف
بعض المقتدرين والميسوري الحال عن الارتباط بزوجة أخرى
وهذا سبب يشجع على تنامي المشكلة وتضخمها ،
وقد بدى في الآونة الآخيرة حالة القبول والتجاوب
لدى بعض النساء الذين عانوا هذه المشكلة ودخلن
في مرحلة ما بعد العنوسة أي ما بعد الثلاثين وهذه
حالة عرفتها عن قرب مما جعلهن يرضخن بقبول أي زوج
مهما كان عمره ومهما كانت طبيعته الاجتماعية ( أعزب/متزوج ) فهاجسهن الوحيد هو أن يعيشن تحت ظل رجل بدلاً
من الاتكاء على حيطة قد يشيخ بها الزمن فلا يقوى
هذا الجدار على حمل آلامها ووحدتها وغربتها ..!!
التطرق إلى سيرة رجل لا يبحث إلا عن الفتاة الصغيرة
أو الشابة اليانعة فهذا موضوع آخر وربما نفرد لها زاوية وحديثاً
آخر إن اتسع بنا الوقت ، ولكن الواضح والملموس في
واقعنا هو إن الارتباط بالزوجة الأخرى أخذ موقعه
في خارطة المجتمع على استحياء رغم صعوبته فلا زالت هناك
مقاومة من طرف الزوجة الأولى ولا يقبل الزوج بالدخول
في عالم زوجي آخر إلا وعلى لسانه بعض المذاق المر ،
لإننا لا زلنا نعيش على فوهة بركان الرفض الشديد
لفكرة الزواج بواحدة أخرى وهذا دليل على عدم هضم
الفكرة وعدم استيعابها بالشكل المطلوب وربما الغيرة
التي تدب في نفوس اللواتي هي وراء هذه المعضلة وتشنجها
وربما الأنانية في حب التملك والتفرد بالزوج
شوكة لا زال يغص بها الرجل المقتدر والمتمكن وهذا يؤخر
ويعطل ويشل فكرة حلحلة الموضوع فالثقة معدومة بالزوج
بأنه لا يمكن أن يوفق بين رأسين بالحلال ولا زال الشك
يحوم حول الرجل الذي يطالب بالزواج بأخرى
وأنه موضع شبهة كما أشارت أختنا المؤمنة/ أميرة بإحساسي
من أن توجه بعض الرجال إلى الفتاة الصغيرة مما يؤثر
ذلك على تهميش الأرامل والمطلقات والعوانس فتزداد
وتتعاظم المشكلة بدلاً من أن تتقلص ويبقى الحال
على ما هو عليه 0
تحياتي لك
يوم سعيد
التعديل الأخير تم بواسطة يوم سعيد ; 02-04-2008 الساعة 09:29 PM
العفو
اذا لم اكن مع الفكرة فانا مع المفكر و لا اعتقد بأنك تصبح ممقوتاً لختلاف في الرئى او الافكار ( خصوصاً اننا متفقان و لكن كما قلت سابقاً الفكرة تحتاج للتفاهم بين الاطراف المختلفة لأن طرحك يقوم على حل مشكلة و فلا يجب ان يكون مشكلة فما لا يناسبني ليس حتماً لا يناسب غيري )
الف شكر اخي يوم سعيد
مو مهم كم تعيش المهم كيف تعيش( تموت )
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات