الله يعطيش الف عافيه صغيرتي الغاليه
وتسلم لي الانامل الرقيقه يارب
وفي ميزان الاعمال ان شاء الله
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم ياكريم
لا يقاس الحسين (ع) بالثوار، بل بالأنبياء.
ولا تقاس كربلاء بالمدن، بل بالسماوات.ولا تقاس عاشوراء بحوادث الدهر، بل بمنعطفات الكونمع الحسين (ع) كل هزيمة انتصار.وبدون الحسين (ع) كل انتصار هزيمة.لأن قصة عاشوراء لم تكتمل فصولها، فإن ((كل يوم عاشوراء، وكل أرض كربلاء))الحسين عليه السلام .. قصة خلدها التاريخ بالدم والدموع...عظمة سطرت لأجله الأقلام وقبلها القلوب والعقول اروع الكلمات ..قال المفكر المسيحي انطوان بار:لو كان الحسين منا لنشرنا له في كل أرض راية، ولأقمنا له في كل أرض منبر، ولدعونا الناس إلى المسيحية بإسم الحسين.
قال المستشرق الإنجليزي ادوار دبروان:
وهل ثمة قلب لا يغشاه الحزن والألم حين يسمع حديثاً عن كربلاء؟ وحتى غير المسلمين لا يسعهم إنكار طهارة الروح التي وقعت هذه المعركة في ظلها.
قال جارلس ديكنز - الكاتب الإنجليزي المعروف:
إن كان الإمام الحسين قد حارب من أجل أهداف دنيوية، فإنني لا أدرك لماذا اصطحب معه النساء والصبية والأطفال؟ إذن فالعقل يحكم أنه ضحى فقط لأجل الإسلام.قال السير برسي سايكوس - المستشرق الإنجليزي:
حقاً إن الشجاعة والبطولة التي أبدتها هذه الفئة القليلة، على درجة بحيث دفعت كل من سمعها إلى إطرائها والثناء عليها لا إرادياً. هذه الفئة الشجاعة الشريفة جعلت لنفسها صيتاً عالياً وخالداً لا زوال له إلى الأبد.
قال الهندوسي والرئيس السابق للمؤتمر الوطني الهندي تاملاس توندون:هذه التضحيات الكبرى من قبيل شهادة الإمام الحسين رفعت مستوى الفكر البشري، وخليق بهذه الذكرى أن تبقى إلى الأبد، وتذكر على الدوام.
قال الزعيم الهندي غاندي:
لقد طالعت بدقة حياة الإمام الحسين، شهيد الإسلام الكبير، ودققت النظر في صفحات كربلاء واتضح لي أن الهند إذا أرادت إحراز النصر، فلا بد لها من اقتفاء سيرة الحسين.
وقال ايضا: تعلمت من الحسين كيف أكون مظلوماً فأنتصر.
وقال ايضا:
أنا هندوسي بالولادة، ومع ذلك فلست أعرف كثيراً من الهندوسية، واني أعزم أن أقوم بدراسة دقيقة لديانتي نفسها وبدراسة سائر الأديان على قدر طاقتي. وقال: لقد تناقشت مع بعض الأصدقاء المسلمين وشعرت بأنني كنت أطمع في أن أكون صديقاً صدوقاً للمسلمين. وبعد دراسة عميقة لسائر الأديان عرف الإسلام بشخصية الإمام الحسين
وخاطب الشعب الهندي بالقول المأثور: على الهند إذا أرادت أن تنتصر فعليها أن تقتدي بالإمام الحسين.
وهكذا تأثر محرر الهند بشخصية الإمام الحسين ثائراً حقيقياً وعرف أن الإمام الحسين مدرسة الحياة الكريمة ورمز المسلم القرآني وقدوة الأخلاق الإنسانية وقيمها ومقياس الحق.. وقد ركّز غاندي في قوله على مظلومية الإمام الحسين بقوله: تعلمت من الحسين كيف أكون مظلوماً فانتصر
قال المطران الدكتور برتلماوس عجمي:"من أجدر من الحسين لأن يكون تجسيدا للفداء في الاسلام؟"
الكتاب الإنكليزي توماس لايل:
لم يكن هناك أي نوع من الوحشية أو الهمجية، ولم ينعدم الضبط بين الناس.. فشعرت في تلك اللحظة وخلال مواكب العزاء وما زلت أشعر بأني توصلت في تلك اللحظة إلى جميع ما هو حسن وممتلئ بالحيوية في الإسلام، وأيقنت بأن الورع الكامن في أولئك الناس والحماسة المتدفقة منهم بوسعهما أن يهز العالم هزا. فيما لو وجّها توجيهاً صالحاً وانتهجا السبل القويمة ولا غرو فلهؤلاء الناس واقعية فطرية في شؤون الدين.
الكاتبة الإنكليزية ـ فريا ستارك:
إن الشيعة في جميع أنحاء العالم الإسلامي يحيون ذكرى الحسين ومقتله ويعلنون الحداد عليه في عشرة محرم الأولى كلها على مسافة غير بعيدة من كربلاء جعجع الحسين إلى جهة البادية، وظل يتجول حتى نزل في كربلاء وهناك نصب مخيمه، بينما احاط به اعداؤه ومنعوا موارد الماء عنه وما تزال تفصيلات تلك الوقائع واضحة جلية في أفكار الناس إلى يومنا هذا كما كانت قبل 1257 سنة وليس من الممكن لمن يزور هذه المدن المقدسة ان يستفيد كثيراً من زيارته ما لم يقف على شيء من هذه القصة لأن مأساة الحسين تتغلغل في كل شيء حتى تصل إلى الأسس وهي من القصص القليلة التي لا استطيع قراءتها قط من دون أن ينتابني البكاء.
توماس كارليل، الفيلسوف والمؤرخ الإنجليزي:
أسمى درس نتعلمه من مأساة كربلاء هو أن الحسين وأنصاره كان لهم إيمان راسخ بالله،وقد أثبتوا بعملهم ذاك أن التفوق العددي لا أهمية له حين المواجهة بين الحقّ والباطل والذي أثار دهشتي هو انتصار الحسين رغم قلّة الفئة التي كانت معه
إدوارد براون، المستشرق الإنجليزي:
وهل ثمة قلب لا يغشاه الحزن والألم حين يسمع حديثاً عن كربلاء؟
فردريك جيمس:
نداء الإمام الحسين وأي بطل شهيد آخر هو أن في هذا العالم مبادئ ثابتة في العدالة والرحمة والمودّة لا تغيير لها، ويؤكد لنا أنه كلّما ظهر شخص للدفاع عن هذه الصفات ودعا الناس إلى التمسّك بها، كتب لهذه القيم والمبادئ الثبات والديمومة
ل . م . بويد:
من طبيعة الإنسان أنه يحب الجرأة والشجاعة والإقدام وعلو الروح والهمّة والشهامة. وهذا ما يدفع الحرية والعدالة الاستسلام أمام قوى الظلم والفساد. وهنا تكمن مروءة وعظمة الإمام الحسين. وأنه لمن دواعي سروري أن أكون ممـن يثني من كل أعماقه على هذه التضحية الكبرى، على الرغم من مرور 1300 سنة على وقوعها....
اقلام لا تمنتمي للشيعه ولا للأسلام اصلا....
كتبت في حق الحسين عليه السلام في حين يغفل بعض من ينتمون للأسلام عن هذه الحقائق !!
المقالات..منقوله..
دمتم بحفظ الرحمن
الله يعطيش الف عافيه صغيرتي الغاليه
وتسلم لي الانامل الرقيقه يارب
وفي ميزان الاعمال ان شاء الله
اللهم صلي وسلم وزد وبارك على محمد وال محمد
السلام على ابا الاحرار
السلام على وحي الثوار
السلام على من ضحى بكل غالي ونفيس من اجل الاسلام ورفعته وزهق الباطل
السلام على قتيل العبرات
السلام على حبيب قلب المصطفى خاتم الانبياء
السلام على مهجة قلب البتول فاطمة الزهراء
السلام على سيد شباب اهل الجنة
السلام على الحسين , وعلى علي بن الحسين , وعلى اولاد الحسين , وعلى اصحاب الحسين
الله يعطيكِ العافية
وتسلم الايادي
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم ياكريم
نورتو وسلمتو يعافيكم ربي .. لا عدمتها طلاتكم..
وجعلنا الله واياكم من زوار الحسين عليه السلام في الدنيا و حشرنا واياه وانالنا شفاعته بالآخره يارب
دمتم بحفظ الرحمن
اللهم صلي على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام على الحسين عليه السلام
طرح رائع عزيزتي اميره
يسلمووووووووووووو
دنــيــا الأحـــلام
الله يسلمش خيه
ومشكوره عالتواصل لا عدمناه يارب
دمتي بحفظ الرحمن
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم..
السلام على الحسين , وعلى علي بن الحسين , وعلى اولاد الحسين , وعلى اصحاب الحسين عليهم السلام
الله يعطيج العافية خيتو على الطرح..
لاعدمنا جديدج..
تقبلي تحيااتي..
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم ياكريم
ياهلا خواتي تسلمو عالتواجد لا عدمته وياهلا
دمتم بحفظ الرحمن
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات