جِـراحُ عَـاشُوراء
أدا الرادود // الحاج صالح الدرازي






مِن ثغرِ الأحزانِ ، بَدت كربلاءُ نَـاطِقةً بِالأحمرِ ، فتوشَّح الهِـلالُ بِالأسى ، واكتسى بِالسَّوادِ المُوَشَّح بِالنُّور الشَّفاف ، ولا شَيءَ يُوازي يقظة الفجر الحزين ، آهٍ على وقعِ الرَّحيـل.
هُنـاك ، وفي منطقة عالي ، شارك الرادود الحاج // صالح الدرازي ، بتميز ، حيث استهل وافتتح مشاركاته للعام الجديد ، منتديات المالكية كما عودتكم في تقديم كل جديد ، تعود هذه المرة مقدمة لكم مقاطع ونغمات حصرية للإصدار المميز ( جراح عاشوراء )