رهينةٍ أنا خلف قضبان قلمك الباكي عزيزي (بكاء القلم) وكم يسعدني هذا السجن..وإليكم صك الكفالة ::
يتعب اللسان من كثرة الكلام......لكن العيون هي لغةٍ تُخاطب الأشجان
هي بحراً عميق لاقاع له....هي عالم فريد نسرح فيه......
إليكم هذه السطور القليلة في (من عيونك أعرف همومك) :
تعال وأسقط من ا لسماء.......دعني أضُمكَ بشوقاً ووفاء
حدق بعيوني السوداء....وأكتشف كيف ترتسمُ صورتكَ بجلاء
هيا تعال..فالوقت قد حان..وقلبي بحبكَ سكران
يُخدر عقلي لكن عيوني تُحبكَ مهما كان
يا طيرا يحلقُ في الفضاء
يا نخلةٍ تعانق الهواء
يا أملي تعال فبعدكَ قد هدني
أنتظركَ تشرق كشمس الصباح
تعال .....
تأمل في عيوني ومنها ستعرفني
فعيوني هي شجوني
هي حبي وجنوني
هي ثورتي وسكوني
هي عالم حين أحبكَ بعيوني
أرجوكَ تعال....
أم الآن فلقد حان الوقت لهمساااااااااات الوله لكي تدفع ثمن أبتعادها عنا في الفترة الاخيرة......هي أأتوني بها حالاً فهي مطلوبة من إرادتها في ضيافتنا مسلوبة..
المفضلات