السلام عليكم
ورد في الحديث ( يأتي زمان على امتي سكاى وماهم بسكارى لاهم مسلمون ولاهم نصارى)
ووردايضاً (ولد السلام وحيدا ويعود وحيدا)
لو رجعنا الى فلسفة الرواية التي وردت عن الرسول التي ذكرتيها
لوجنا معناني لايدركها البعض فانهم يرون ان الاسلام مازال يعيش بيننا
ولا يلتفتون ان الاسلام قد مات فينا فهو روح وروح الاسلام نفتقر اليها هذه الايام
اضافة الى ان القرأن موجود بكل مافيه من معاني سامية لكن القرأن
يشكوا منا فقد هجرناه معنويا اي في التطبيق فاصبح القرأن مهجورا
برحة البراقة التي يسموا الانسا بتباعها وتصل به الى المقامات العليا
عند ذو عرش مجيد
فاصبح الان القرأن يشكوى
والمسجد ايضا
والعالم ايضا
وهو ما ورد في الروايات عن الثلاث الذين يشكون الى الله سبحانه
فقد هجرت روح القرأن
وسلبت روح المسجد
ونتهكت مقدسات الامام
بعد ان نعتقد بانهوا مفترض الطاعة وهو يطلع على اعمالنا كل يوم او كل اسبوع الى اننا لانبالي فاين المفر مما جنت ايدينا
الكلام ربما يطول وقد هدر من الكلام ولكن المشتكى لله مما نرى من البعد عن روح الانسانية التي جاءتبها كل الاديان وذهبنا نحو الشيطانية التي هو يبرء منها
تحياتي لكي اختي وشكرا
كمـــ الفضلي ــيل
المفضلات