قام عمر بن سعد لعنه الله وقال لعبده ( مولاه ) أجب الحسين ! قال حرملة لعنه الله : هل أسقي الرضيع ؟
قال اللعين بل سدد إليه سهما من سهامك , ألا ترى رقبة الطفل كأنها إبريق فضة


الا لعنة الله عليهم من يومها الى يوم الدين