معتقـــ صحة العظام ــدات
تناول حبوب الكالسيوم لا يمنع حدوث هشاشة العظام ..
هناك عوامل تؤثر على صحة العظام وتناول caهو أحد عوامل فالحجم والصحه والتخين والعرق وممارسة الرياضه ومستوى هرمون الأستروجين في الجسم والوراثه كله تلعب دور في حدوث هشاشة العظام وتناول كميات من الأطهمه الأغنية من caيساعد على حصول على كميات مناسبة لهذا العنصر .
ليس على المرأه أن تقلق من هشاشة العظام في حالة تناول هرمون ألأستروجين ..
هذا الأعتقاد خاطئ سواء أخذت في سن اليأس هرمون الأستروجين أم لم تأخذه لابد وتحتاج إلى تناول كميات كافيه من caلذلك لتقليل الفقد في العظام خلال وبعد سن اليأس وأبحثي عن مصادر الغذاء لهذا العنصر وخاصة للحامل والمرضع وسن المراهقه.
الحليب وهشاشية العظام..
أنتشر مؤخرا أعتقاد بأن الحليب ومنتجات الألبان غير مفيده ويجب عدم تنتاوله هذا أعتقاد خاطئ فالحليب ومنتجاته غنيه بالعناصر الغذائيه المفيده للجسم وهي أغنى مصدر للكالسيوم المهم للوقاية من هشاشة العظام والأشخاص اللذين لايتناولون أكثر عرضة لهشاشية العظام .
معتقــ صحة الأسنـان ــدات
يعتقد الكثيرون أن استخدام الأسنان في فتح علب المرطبات أو كسر الأشياء القاسية هو دليل على قوتها وصلابتها..
خطأ، إن استخدام الأسنان لهذه الأغراض يؤدي إلى شروخ في المينا وضعفها مما يزيد من احتمال كسرها أو تحسسها أو فقدها لاسيما إذا كانت الأسنان مغطاة بتيجان أو وجوه خزفية أو تحتوي على حشوات عصب مما يزيد من قابليتها للكسر.
يعتقد الكثيرون أن: العيدان الخشبية (نكاشات الأسنان) مفيدة لتنظيف الأكل من بين الأسنان..
خطأ، إن الاستعمال السيئ للعيدان السنية يؤدي إلى تآكل الأسنان وجرح اللثة. فالعود السني يجب ألا يستعمل في حال كانت الأسنان بتماس شديد واللثة تملأ الفراغ بينها. أما في حال وجود فراغات بين الأسنان أو اللثة متراجعة، فيمكن عندئذ استعمال العود السني، لكن بحذر، وإلا فيجب استعمال الخيط لتنظيف المسافات بين الأسنان.
يعتقد الكثيرون أن استخدام المسواك كافٍ ويغني عن استخدام الفرشاة والمعجون..خطأ، استخدام المسواك لا يكفي حيث لا يصل إلى جميع أسطح الأسنان. كما أنه يجب أن يتم تشذيبه وغسله بعد كل استعمال وعدم الاحتفاظ به مكشوفاً مما يعرضه للتلوث. كما يجب استخدامه رطباً وعدم تركيزه بعنف على سن واحد فقط وأن تكون حركة المسواك لطيفة وباتجاه واحد من اللثة نحو الحافة القاطعة للأسنان.
يعتقد الكثيرون أن استخدام مستحضرات تبييض الأسنان المباعة في المحلات التجارية توفر المال والوقت..قد تساهم هذه المستحضرات في تبييض الأسنان نوعاً ما لكن فاعليتها لا تصل إلى تلك التي يستخدمها أطباء الأسنان لأن المواد المباعة في المحلات التجارية تكون ذات تركيز منخفض منعاً لأضرار سوء الاستخدام من قبل المستهلك. لذا، فإن تبييض الأسنان عند الطبيب يعطي نتائج أفضل وأسرع لاسيما باستخدام ضوء الليزر أو البلازما. كما أنه أكثر أماناً واللون الناتج عن التبييض أفضل ويدوم أطول.
يعتقد الكثيرون أنه من الطبيعي أن تفقد المرأة الحامل سناً من أسنانها مع ولادة كل طفل..
خطأ، إن تغيرت هرمونات الجسم أثناء الحمل قد يجعل اللثة والأسنان أكثر عرضة للالتهابات والتسوس. فإذا كانت أسنان المرأة الحامل سليمة ولا تعاني من التهابات أو تسوس فلن تواجه المشاكل أثناء الحمل. لذا، يجب على المرأة التي تنوي الإنجاب أن تهتم بصحة أسنانها وتنظيفها دورياً عند الطبيب قبل الحمل لأن اختلاف هرمونات الجسم في تلك الفترة قد تزيد التهابات اللثة سوءاً مما يرفع من احتمال فقدها. كما أنه يجب عليها الاهتمام بالغذاء الصحي أثناء الحمل وأخذ الفيتامينات اللازمة للحفاظ على الكالسيوم الضروري للأسنان والعظام السليمة.
نزيف اللثة يعني أنك مصاب بنقص فيتامين ج© ..
قد يكون هذ1 صحيحا ولكن في الغالب أن هناك نقصا كبير في هذا العنصر ومعظمها تاتي من سبب عدم النظافة الصحيحه.
يعتقد الكثيرون أن تنظيف الأسنان بفرشاة قاسية أفضل من الفرشاة الناعمة..
خطأ، إن استخدام فرشاة قاسية يؤدي إلى تآكل طبقة المينا من أعناق الأسنان وينتج عن ذلك خشونة في سطح السنة وانكشاف الطبقة الحساسة وانحسار اللثة عن الجذور. الأفضل هو استخدام فرشاة ناعمة ومعجون أسنان لطيف واتباع الطريقة الصحية لتنظيف الأسنان.
يعتقد الكثيرون أنه عند ملاحظة نزف اللثة أثناء تنظيف الأسنان، يجب الامتناع عن تنظيفها..
خطأ، إن نزف اللثة هو أولى علامات التهابها الناتج عن التنظيف غير الكافي أو غير الصحيح. والامتناع عن تنظيف الأسنان يؤدي إلى تراكم الطبقة الجرثومية عليها وبالتالي المزيد من الالتهابات والرائحة الكريهة. فلابد من مراجعة طبيب الأسنان عند ملاحظة هذا النزيف مع الاستمرار في تنظيفها لتجنب تدهور وضع اللثة.
يعتقد الكثيرون أن عدم تعويض الأسنان المفقودة لا يؤثر على بقية الأسنان أو صحة الفم..
خطأ، إن ترك الفراغ الناتج عن الخلع يؤدي إلى خلل في إطباق الأسنان وتحرك الأسنان المجاورة والمقابلة لملء الفراغ وينتج عن ذلك تكون الجيوب اللثوية وفراغات بين الأسنان وتقدم الأسنان الأمامية والتهاب في مفصل الفك. لابد من الإسراع في تعويض السنة أو الأسنان المفقودة لتلافي تلك العواقب.
تناول المواد السكريه يسبب تسوس الأسنان..
كل أنواع المواد الكربو هيدراتيه (النشويات واالسكريات )تساعد البكتيريا على تكوين الحامض الذي يتلف الأسنان فأن البسكويت يحدث نفس الضرر الذي يحدثة عند تناول الشكولاته وكلما طالت مدة بقاء بقايه المواد بين الأسنان أزداد حدوث المرض التسوس ..
العصير الطازج قد لا يكون ضارا للأسنان ..
السكر الموجود بصورة طبيعية في الخضروات والفاكهة لا يسبب تسوس الأسنان، لكن عندما يستخلص العصير من الفاكهة أو الخضروات، تزداد كثافة السكر الطبيعي، مما قد يسبب تسوس الأسنان.
بعد سن الأربعين لاتصاب الأسنان بالتسوس ..هذه المقولة خاطئه إذ أن التسوس يمكن أيا من الأسنان في أي مرحلة عمريه مادامت الظروف التي تسمح بحدوثة.
الرائحة الغير المستحبة التي تصدر من فم بعض الناس مامدى مسئولية الأسنان ..
الرائحة غير المستحبة التي تصدر من فم بعض الأشخاص قد تنتج من حالة مرضيه تصيب أحد أجهزه الجسم كالجهاز التنفسي أو الجهاز الهضمي وأحيانا قد يكون المصدر من نوع الطعام لتي تم تناوله أو تكون وجود تغيرات مرضيه بالفم والأسنان.
زيت القرنفل مفيد لتسكين الآم الأسنان ..
زيت الفرنفل له تاثير مسكن في بعض الحالات إذا وضع مباشرة على الأعصاب المكشوفة للأسنان المصابة وهذا الأثر فعال مادام التسوس قد أصاب طبقة رقيقة من السن ولم يصل بعد إلى طبقة اللب ..وان الأحساس بألم هو رحمة من الخالق لأنه ينبه المريض إلى أن هناك خلا لابد من علاجة فأن تسكين الأم بدون علاج قد يسبب تفاقم لهذه الحالة ...
معتقــ أسنان الأطفال ــدات
يعتقد الكثيرون أن الأسنان اللبنية لا تحتاج إلى تنظيف أو فحص عند طبيب الأسنان لأنها ستستبدل بأسنان دائمة..
خطأ، لابد من الاهتمام بأسنان الأطفال اللبنية وفحصها دورياً عند طبيب الأسنان بين سن الثانية والخامسة. فيجب حث الأطفال على تنظيف أسنانهم من الصغر، ولا يهم في هذه المرحلة طريقة التنظيف، بقدر ما يهم اعتياد الطفل على استعمال فرشاة الأسنان. ومع نمو الطفل يحاول الأهل تصحيح الطريقة لكن بالتدرج، ومن الطبيعي أن يبتلع الطفل كمية قليلة من معجون الأسنان، لذا، يجب استعمال معاجين الأسنان الخاصة بالأطفال لأنها تحتوي على نسبة أقل من الفلورايد فلا تشكل خطراً على صحة الطفل.
إهمال هذه الأمور يسبب تسوس الأسنان اللبنية ويؤدي إلى خراجات والتهابات في العصب مما يسبب للطفل آلام ومشاكل هو في غنى عنها. كما أن الفقد المبكر للأسنان اللبنية يسبب خللاً في المضغ والنطق الصحيح، كما يؤدي إلى فقد المسافات اللازمة لنمو الأسنان الدائمة وينتج عن ذلك تراكب وتزاحم الأسنان الدائمة.
يعتقد الكثيرون أن ترك زجاجة الإرضاع في فم الطفل عند النوم له تأثير مهدئ على الطفل..
خطأ، تكمن المشكلة أن غالبية مستحضرات الحليب تحتوي على مواد سكرية تؤدي إلى تسوس الأسنان، كما أن بقاء الأسنان مغمورة في الحليب لفترات طويلة يعرضها إلى البكتريا وبالتالي التسوس. كما أن عملية المص التي تدوم لفترة طويلة قد تنعكس تأثيراتها على نمو الفك العلوي. للمحافظة على أسنان سليمة لابد من زيارة طبيب الأسنان كل ستة أشهر لفحص الأسنان واللثة وتنظيفها من الترسبات الجيرية إذا لزم ووضع الفلورايد المقوي لمينا الأسنان، فأسنانك خلقت لتبقى مدى الحياة.
متبقيات الحليب في فم الرضيع..
متبقيات الحليب في فم الرضيع أثناء نومه تؤدي إلى تسوس أسنانه، وذكرت أبحاث فرنسية إن متبقيات الحليب والسكر في فم الرضيع خلال تناوله الرضاعة قبل النوم تتحول إلى حامض لبني يصبح مع التكرار وسطا حامضيا يقلل نسبة المعادن في ميناء الأسنان وبالتالي تسوسها.
وأوصت أبحاث بتشجيع الطفل على تناول الحليب بالكوب عند بلوغه العام الأول وتقليل إعطائه العصائر المحلاة والحلويات، مع ضرورة تنظيف فم الطفل بعد ظهور السن الأول بقطعة قماش مبللة بعد كل وجبة، وعند بلوغ العام الثاني يتم تنظيف أسنان الطفل بفرشاة أسنان ناعمة مع الماء ومع بلوغه العام السادس يجب البدء بتعليمه كيفية تنظيف أسنانه بنفسه باستخدام الفرشاة والمعجون.
تسنين الطفل
هناك اعتقاد خاطىء بين الأمهات أن أغلب المتاعب التي تصيب الطفل تكون بسبب التسنين , فإذا أصابه القيء فالسبب التسنين ونفس الشيء يقال عندما يسعل أو ترتفع حرارته .
ويقول اخصائي طب الأطفال : ان الأم التي تعتقد ذلك ترتكب خطأً كبيراً في حق طفلها لأنها تهمل علاج حالة مرضية محددة , وهكذا تزداد حالة المولود سوءاً .
فالأعراض الوحيدة التي يمكن أن ترتبط مباشرة بالتسنين هو زيادة افراز اللعاب وكذلك ظهور رقعة حمراء على الخد المواجه للجانب الذي تظهر فيه الأسنان , وكل هذه الأعراض يمكن القضاء عليها عن طريق إعطاء الصغير مسكناً خفيفاً . أما فيما عدا ذلك من أعراض فهي في الواقع نتيجة لكل الظروف المعقدة التي تحيط بالجنين والتي يعتقد البعض وهذا خطأ أن التسنين هو السبب في حدوثها .
والذي يجب أن تعرفه كل أم أن موعد ظهور الأسنان الحلبية يختلف من طفل لآخر , فقد تظهر الأسنان عند طفل عمره أربعة أشهر أو قد يتأخر حتى يكون عمر الطفل سنه وفي الواقع أن للوراثة دوراً واضحاً في هذا الموضوع .
أما عن السن التي يمكن يمكن للأم أن تعطي الطفل الطعام الذي يحتاج إلى مضغ فعادة يكون منذ بداية الشهر السابع , فعلى الأم أن تعطيه اولاً المأكولات اللينة جداً القابلة للمضغ والتي لا تعتبر صلبة بأي حال .
ولكي تضمن الأم أسناناً سليمة وقوية لطفلها يجب أن تهتم الأم وهي حامل بطعامها إذ أن جزءاً كبيراً من أسنان طفلها الحليبية يبدأ تكونها في فترة الحمل أي والطفل مازال جنيناً لذلك فيجب على الحامل أن يحتوي طعامها على :
- الكالسيوم والفسفور وذلك عن طريق الحليب ومشتقاته .
- فيتامين (د) وذلك عن طريق البرتقال والبطاطا والفواكهة
المفضلات