مشهد3/

جون ، مُنحيا يُقدمُ للحسين ع يُقدمُ له صك حرية الاجيال ،،،

وعلى الضفةِ الآخرى ، زهيرٌ يشّدُ سرج فرسه ، يأتيه الحسين ع يربتُ على كتفيه ، والبسمةُ تجتاحُ مُحياه
(كلما قارب الموت رأيتُ وجه الحسين ع يتهلل ) ،،،


عم يا حبيب ، هلا هدأت روع زينب ؟؟!! ،،،

نافعٌ ، يُوقعُ السهام ، بأسمه ، ويُثبتّها في كنانته ،،،

وذاك عابسٌ ، يبتهلُ لله شكرا ، فقد (أجنني حبُ الحسين) ،،،