* احدهم قام بنشرها بثلاثين ورقة رزقه الله (( 25 ألفاً من المال )).
* كما قام شخص آخر بنشرها فرزقة الله تعالى 96 ألفاً من المال
* وأخبرت أن شخصاً كذًّب َ الوصية ففقد ولده في نفس اليوم ... وهذه معلومة لا شك فيها
فآمنو بالله واعملوا صالحاً حتى يوفقنا الله في آمالنا ويصلح لنا شأننا في الدنيا والآخرة ويرحمنا برحمته ...
...
كما وصلت أحد الأطباء فأهملها فلقي مصرعه في حادث سيارة فأصبح جثة هامدة تحدث عنها الجميع .
وأغفلها أحد المقاولين فتوفى أبنه الكبير في بلد عربي شقيق .
لا إله إلا الله
والإيمان موجود بإذن الله
ولكن
مع إحترامي لهذه القصة وناقلها
فإن الدنيا دار عمل وليست دار جزاء
من أراد العمل بما وصى به، فهو شأنه
والله خير الرازقين في كل الأحوال
ولا يقتضي الإضرار فى حال عدم الإرسال
ومثله التالي
![]()
دموع جارفه
كل الشكر لكم
لا عدمناكم
تسلمون مليون
المفضلات