ليتني كنتُ بكربلاءَ
فِداً لأُم المصائبِ زينباَ ..


بهذا المتصفح لن يجيبك حرفي...

بل سيجيبك دمعي..

احساس وحكاية طابت انفاسك وطاب حرفك..

وعوافي..

وعظم الله اجوركم بهذا المصاب..

نسألكم الدعاء