ماذا لو علمت أن هناك فتاه تتمناك زوجا ...؟
هل ستصغر فى عينيك كونها قد احبتك ؟..
ماذا لو ان هذه الفتاه ارادت لفت نظرك لها بوسيلة معينه ..
وقالت لك انا معجبة بك بسبب اخـلاقــك وتـديـنــك .. واريد الا رتبـاط بـك .. ماذا سيكون موقفك ..؟!!
وكيف كنت تتمنى الطريقة التى تشعرك برغبتها بالارتباط بك ؟
مصيبة لو علمت أن هناك من تتمناني زوجا لها
فأنا، كغيري على ما أعتقد
مصاب بداء العروبه،
وعشق بدوي
إن أُحبِبنا، أَحببنا
وإن أَحببنا قدسنا
طبيعي إنها بتصغر بعيني ..!
لأ .. ولا بعطيها ويه بعد
لأنها وببساطه، بتكون خبله ومقروده اللي بتحبني ..
ونا ناقص خبلان ..
يالله الواحد يحسن النسل!!

أختي الفاضله
في مجتمعنا المحافظ .. للذكر حرية الإختيار
والفتاة .. ليس لها سوى الدعاء والإنتظار
وشريك الحياة حظك نصيبك
وارضي بالنصيب ..بطيخ عاد ولا خيار
رأيي الشخصي بالموضوع
نعم، الدين قد وضع لنا الضوابط فتخيرو لنطفكم
ولكن
ما يحدث هنا قد تغلب عليه صبغة العادات والتقاليد
شخصيا، شهدت عدة زيجات بهذه الطريقه
و في إعتقادي أن المجتمع قد تغيرت مفاهيمه كثيرا من هذه الناحيه..
فالمرأة أصبحت أكثر جرأة
الجرأة الـمحموده، والتي لا تصل إلى درجة الوقاحه
فالظروف التي أدت الى تقليص جرأة المرأه،
وكون جرأتها محط الأستغراب،
أن المرأه تتعايش في مجتمع مغلق، و عادة، لا تضطر لاختبار جرأتها.
ولكن، مع إقتحام المرأه لمجال العمل، وكثرة الملتحقات بالمراحل الدراسيه العليه كالجامعات والكليات،
أدى ذلك الى رفع مستوى جرأة المرأه الشىء الكثير.
فلا يستغرب الآن، مثل ما كان مُستغربا من ذي قبل،كون المرأه، رغم إحتشامها وإيمانها، تكلم الرجال بسبب مجال عملها مثلا.
فما المانع من ذلك؟
ما المانع أن تبوح المرأة بإعجابها
لمن يستحق و بشكل مهذب ومدروس
لا أدعو للسفور والوقاحه
ولكن في ظل المتغيرات الحاليه
ما المانع أن تعجب الأنثى بالذكر
ولكن بضوابط
هناك فرق بين الأعجاب والرغبه <<< ما بالوم أي وحده تدوب فيني.. قمر 14
الأعجاب لحظي، غرضه ××××
ولكن
ما فهمته مما تفضلتم
هو الأعجاب بالدين والخلق والتفكير
إن صدق السائل هلك المسؤل
فإن كان ذو خلق وفكر ودين،
فسيـتـفهم
وأليس الأجدى الأرتباط به،
أم الأنتظار حتى يأتيني من لا أرضى خلقه ولا دينه؟؟
ويعتمد هذا الشئ كلية على أسلوب لفت النظر
<<<< لأ .. لأ .. مصيبه هالطريقه!!
للتعامل بين الذكر والأنثى حدود في مجتمعنا قد حددها العرف،
فأن تعدت الفتاة تلك الحدود،
ولجت في دائرة الوقاحة والقيل والقال
ويعتمد كلية أيضا على المتلقي (الذكر)
والذي عادة ما يبدي عميق التفهم لشعور المرأه
ومع أول مشكله مُختلقه، يتذكر كونها هي من سعت إليه
شخصيا،
يؤسفني حال هي،
فقد تكون ممن تستاهل الأفضل
ولكن، لكونها مغلقه منغلقه، فحظوظها في الأفضل كمن دونها!!
يجدر بنا تفهم مشاعر، والأخذ بالإعتبار المرحله العمريه والحالة النفسيه
وإن كان أعظم ذنب أن صارحتني بالحب،
فهي أقرب للكمال من سواها.
كيف تصارح هي هو
لا بد من طريقة تحفظ ماء وجهها له
لأنه مثل ماذكرت قبل ذلك
سيرحب بأي إسلوب في العادة
وسيكون الإستحقار في التعامل عادة
بالنسبة لي، اللبيب بالإشارة يفهم
وإن لـمّحت إليه ولم يفهم
فلا خير فيه..
وهو من البهيمة أبهم
والله يهني سعيد بسعيده
.gif)
للدموع إحساس
شاكر لكم الموضوع الرائع
وءأسف على الإطاله
لا عدمناكم
المفضلات