السلام عليكم

اختي ريام ان الانسان كان وما زال يعيش التناقضات حتى في نفسه
فتراه يكذب على سبيل المثال فيعرف انه يكذب فلا يبالي بذلك
وعدي مالا تحصى من التناقضات في المجتمع
فاذا اردنا ان نعرف متى نتخلص من هذه التنقاضات
فاليك الدواء
فالنرجع الى الفطرة التي فطرنا الله عليها
وبها نكتفي والننظر الى ماذا سيحصل
ولكن اسمعت لو ناديت حيا لكن الاحياء لمن تنادي

تحيات لكي تفوح بعطر الياسمين

وشكرا
اخوكي
كمــ الفضلي ـيل