آلــــــهـــــي ,,إن لي فيك أملا عظيما !
آلــــــهـــــي ,, إن لي فيك رجاءاً كبيراً..
قصص رائعه , مؤثره , معبرة...
إلمتني كثيراا كتابتج اخيتي العزيزة نوارة.
دمتي موفقه لكل خير ودام قلمكِ النابض ..
تحياتي /شذى
اخواتي واخواني
اشكر مروركم وتفاعلكم
تحياتي القلبية للجميع
آلــــــهـــــي ,,إن لي فيك أملا عظيما !
آلــــــهـــــي ,, إن لي فيك رجاءاً كبيراً..
قصص رائعه , مؤثره , معبرة...
إلمتني كثيراا كتابتج اخيتي العزيزة نوارة.
دمتي موفقه لكل خير ودام قلمكِ النابض ..
تحياتي /شذى
سـأخـبـركـم عـن ,,,
,,,
سأخبركم عن.. شيء جديد..
أعلم أنني وعدتكم بأني سأخبركم عن أشياء كثيرة .. و كلما حاولت أن لا اخبركم, أجد نفسي تخبرني أن أخبركم!
من يسمع نحيب كلماتي غيركم ؟
إطمأنوا ,, أنا لا أُخبر من هم دونكم,, و لا من هم أعلى منكم .. فقط أنتم !
و ذلك,, لأني وعدتكم,,
,,,,
وعدتكم بأني سأخبركم عن أشياء كثيرة ..
أكتبها على زجاج الزمن العاصف بأهله,,
عسى أن يمر أحدهم و يقرأ ,, فيبكي هولاً لسوء المطلع !
سأخبركم .. عنه !
سأخبركم عن ابو جعفر.. !
سأخبركم كيف كانت ثمانينه .. و ماذا فعل بها ..
سأخبركم كيف أنه عاش كأي إنسان آخر كادح كدحاً و يلاقيه.. و يزرع زرعا و يحصده..
مستقرا و مقاما و ثباتا و يقينا و إيمانا,, هذه حياته قبل ان يتقاعد ..
ثم,, بدأ مشوار تحصيل ذاته بعد الستين,,
سأخبركم كيف ان فجر العوامية ينتظر خروجه ليسير في شارعها العام رياضة كل صباح..
و مصافحا هذا و مُقبَلِاً ذاك العائد كل مساء..
و مصليا في هذا المسجد.. و مستمعا في مكان آخر في كل موسم..
و في أحلك الظروف.. و أشدها فقرا على جيوبه..
كان يصرف كل ما لديه.. لأجل ان يدوم ذكر مصيبة الحسين كل ليلة أحدٍ في منزله طوال العام !
حتى هاجمته الخلايا .. تلك التي تسمعون بها و لا تعرفونها,,
أستولت عليه بلا إذن,, و سمعت نشيجه بصمم ,,!
و سرقت كل ذرة صحة كان يكتنزها طوال سنين.. و قاوم و هاجم بكل ما فيه..
يتغلب يوما و يسقط في آخر..
سأخبركم عن مثالية الموت في جوارحه,,
كانت آخر ساعاته مميزة كالمعتاد في تاريخ من يصنع الفرق في المجتمع..!
أخبر جعفراً و اخوته و أخواته بأن يبرأوا ذمته,,
و سأل عنهم فردا فردا,, حتى من غاب في العراق,, بقي يصارع المرض حتى اطمأن على سلامته
و رآه أمامه!
هذا ما اسميه بالموت المثالي..
قد نسمع عنه يُصطنع على الشاشات.. و لكنه كان حقيقة على شاهد قبر أبي جعفر..
توسعت حدقتاه سعادة برؤيتهم حوله.. ثم ودعهم و شبح ابتسامة مخيفة على شفتيه تؤذن بالرحيل..
بقي آخر عنقوده/ فاضل معه..
قرب الفجر الأول,, و استعدت الروح ,, بدأ شهقاته..
سأخبركم لماذا اصف موته بالمثالي المرتب..
همس بحب يود إيداعه في قلب عنقوده : فاضل , أبلِغهُم السلام !
يقول فاضل.. لقد رأيت عرقا كبيرا بارزا تحت النصف الأيمن من رقبة والدي..
رأيت العرق كأنه يخبرني.. انظر لي و تمعن!
فأستجاب فاضل و ركز شعوره.. فنبض العرق مرة أولى..
و ثانية ..
و ثالثة..
و فاضت روحه !
أيحلم أحدنا بموت مثالي مرتب كهذا؟
لله درك يا ابا جعفر !
عشت مثاليا .. و مُت مثاليا..
فليحيا ذكرك النابض بإسم محمد و آل محمد.. و ليكونوا جلساءك..
,,,
و أنا حين أخبركم عنه لا أريدكم أن تتذكروا مأكله و رياضته .. و كم مرة نبض عرقه!
بل اريد منكم ان تكتبوا بعقولكم على شاهد قبره معي..
لقد عاش مع الحسين (ع) ..
أسألكم الدعاء
اختي نواره الدنيا
جزاك الله عني و عن اخوتي و اخواتي الاعضاء الف خير
موضوع يجعل الانسان يقف عاجز عن الشكر
ففيه كل شيء يقرب العبد من خالقه
و يقريه من اولياء الله و اهل بيت النبوه
الهي و سيدي و مولاي من لي غيرك اساله كشف ضري و النظر في امري
الهي بعطش الحسين ارحم غربتنا في هذة الدنيا
الهي بضلع ام الحسنين عجل في فرج امامنا وصاحب الغره المحمديه القائم المنتظر "ع"
يارب ارحم وحدتنا يارب ارحمنا يوم لا ظل الا ظلك
نواره اتنمنى ان يصلنا المزيد من الاخبار مجهود رااااائع و مميز
تحياتي
متى ترانا و نراك ؟؟؟؟العجل ياصاحب الزمانادخل و اقترح و شارك لتنشيط القسم الرياضي على الرابط اعلاه
llucky
اشكرك لمرورك ولردك الذي يثلج صدري
تحياتي وامنياتي لك بالموفقية
اللهم صلي على محمد وال محمد
نوارة الدنيا
يعطيك العافيه على هذا المجهود الجميل كما اعتدنا منك غاليتي
اسلوبك با الطرح غايه في الروعه
يجعلنا نقراء ونحنو في قمة الاستمتاع
دمتي هكذا
تحياتي وتقديري
مشكوره على القصص
الله يعطيك العافية
سويت ماجيك
محبة البضعة
اشكر مروركم الكريم
وتعليقاتكم الجميلة
دمتم بألف خير
عزيزتي نواااره
هاقد عدت من جديد الى هنا
لأستأنس بما ينثره قلمك من زهور عشق ولائيه
قد حبس الحب بين اطباقها وغمر نور العشق الالهي كل جوانبها
فهنيئا لها عشقها وهنيئا لنا ولاءنا لاهل بيت محمد
كل الشكر لك عزيزتي
اتحفينا بما يجود به قلمك هنا
علا قلوبنا ترتاااح قليلا من هموم واوجاااع زماننا القااااسي
نحن في الانتظاااار اذا كان هناك مزيد
تحيااااتي
قصة بمنتها الروعة
يسلموووووووو خيوة لى القصة الرووووووووعة والجميلة
تحياتي لكي وبإنتظار ابداعتك القادمة
تحياتي
همسات وله
اشكر متابعتك
وكلماتك التي تعطيني طاقة للعطاء
الحبيب 44
اشكر مرورك واطرائك
سأخبركم عن
وعدتكم اني سأخبركم عن الكثير
فانتظروني
ففي جعبتي الكثير
ماشاء الله
موضوع رااااائع
رائع في محتواه وفي اسلوبه
والأروع
هذه الروح التي عبرت بهذه الأسطر عن مكنونها
فلا يصل إلى القلب إلا ما خرج من القلب
وهكذا كانت
شكرا لك اختنا الكريمة
وفي انتظار تكملة هذه الروائع
لك خالص ودي وتقديري
ننتظر المزيد بفارغ الصبر
ماذا ستخبرينا
متى ترانا و نراك ؟؟؟؟العجل ياصاحب الزمانادخل و اقترح و شارك لتنشيط القسم الرياضي على الرابط اعلاه
عجزا الحرف ُ وشعرنا والشعورُ
يا جمال الحرف يا لون البدور ُ
في الحقيقة إسلوب شيّق جدا ً ورائع يجذب الألحاظ ويزيد شوقنا لقرب الله ولقيا ما وعدنا
لكي كل الشكر وشكري قليل لا يوفي حقك
تقبلي إعجابي العميق لما قدمتي
قالوا الأمل
هو حسرة ُ الظمآن ِ حين يرى الكؤوسْفي صورة ٍ فوق الجدارْهو ذلكُ اللون العبوسْفي وجهِ عصفور ٍ تحطم عشهُ
فبكى و طارو أقامَ ينتظرُ الصباحْلعلَ معجزةٌ تُعيدْأنقاضُ مأواهُ المخرب ِ من جديد..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات