وهكذا ظل الحظ العاثر يمهّد لحظ سعيد والحظ السعيد يمهّد لحظ عاثر الى ما لا نهاية في القصة
وليست في القصة فقط بل وفي الحياة لحد بعيد

فعلاً هذا مايحصل في الحياة ،،،،
يوم لك ويوم عليك وكأن الحظوظ تتقاسم بين البشر وتتبادل كل يوم .....
لايفرح الإنسان لمجرد أن حظه سعيد فقد تكون السعادة طريقًا للشقاء والعكس بالعكس

كلام راااائع جداً وحكمة الدهر بالفعل
الحمد لله على كل حال ،،،،،،
يسلمو يالغلا أم محمد
لاعدمناكِ

دمتي بعطاء