اللهُمَ صَلْ عَلىَ مُحَمَدٍ وََ آَلِ مُحَمَدٍ الطَيِبِين الطَاهِرَينْ المُنْتَجَبِين وَعَجِلْ فَرَجَهُمْ وَ سَهِلْ مَخْرَجَهُمّ الشَرَيفْ وَإجْعَلْنا مِن شِيعَتَهُم وَ أنصَارِهِم وَخُدَام تُرَابَ أقْدَامِهْم أرْوَاحُنَا لهُمْ الفِداءْ , وَإِلْعَنْ أَعدَائَهِمْ إَلىَ يَوم الّدِينْ


اللّـُهمّ كُـنْ لِوَلِيّــكَ الحُجّـةِ بنِ الحَسَنصَلواتُـكَ عليهِ وَعَلَى آبائِـه في هَـذِه السّـاعَة وَفي كُـلّ سَاعَـةً وليـاًوحَافِظَـاً وقائـداً وناصِراً ودليـلاً وعينـاً حتـى تُسْكِنَـهُ ارضَـكَ طَوعـاًوتُمَتِّعـهُ فيهـا طويـلاً بـِرَحْمَتِـكَ ياأرحـَمَ الرّاحِـمينْاللهـماجعلنـا من انصـاره واشياعـه والمستشهدين تحــت لوائـه ...

اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ