الشجاع من يخلق من اليأس امل
لان الياس فيه طعم الموت
و لان الشجاعة معني الحياة
من القائل ؟
الحسد عاطفة مفعمة بالجبن و العار بحيث لا يجرؤ انسان علي الاعتراف بها
من القائل؟؟
الجواب
ايرل اوف روشستر
الأخ نسيب الجسم والصديق نسيب الروح
من القائل ؟
وقالت الأرض – لما سُئلت *** أيا أم هل تكرهين البشر؟- :
أبارك من الناس أهل الطموح *** ومن يستلذ ركوب الخطر
وألعن من لا يماشي الزمان *** ويقنع بالعيش عيش الهجر
من القائل
بسم الله الرحمن الرحيم
أبو القاسم الشابي
ولد أبو القاسم الشابي في 24 فيفري 1909 الشابية، قرب توزر، في أسرة موسرة [...] وقد زاول والده محمد الشابي دراسته بجامع الأزهر بالقاهرة حيث كان تلميذا نابها من تلامذة الشيخ محمد عبدة (ت 1905)، وعاد إلى تونس محرزا على الإجازة المصريّة، وعيّن قاضيا أوّل أمره بسليانة (22 مارس 1910).
وكان ذلك بداية سلسلة من التنقّلات مكّنت أبا القاسم من معرفة البلاد التونسيّة كلّها تقريبا، فقد كان يرافق اباه طول الوقت غلى أن بلغ سنّ الدراسة [بالزيتونة] بتونس العاصمة، فاقتصرت مرافقته إيّاه على العطل .
وكانت دراسة أبي القاسم الابتدائيّة باللّغة العربيّة دون غيرها، ثمّ أرسله أبوه، وهو لم يبلغ الثّانية عشرة إلى تونس لمتابعة الدّراسة الثانوية بجامع الزيتونة. ويضبط ملفّه الجامعي أنذه رسم بهذا الجامع يوم 11 أكتوبر 1920,
أخذ أبو القاسم يحضر الدّروس التي كانت تلقي بجامع الزّيتونة، وكان موضوعها الأساسيّ الفقه والعربيّة، إلاّ أنّه كان يختلف غلى المكتبة ويكثر من المطالعة إلى جانب تلك الدّروس التي لم يكن ليكتفي بها.
فقد كانت - غير بعيد عن جامع الزّيتونة - مكتبتان على درجة من الأهميّة كان أبو القاسم الشّابي يختلف إليهما بانتظام، وهما مكتبة قدماء الصّادقيّة والمكتبة الخلدونيّة. ويمكننا - اعتمادا على مختلف المعلومات المكتوبة الشّفويّة التي توصّلنا غلى جمعها أن نصنّف مطالعاته غلى ثلاث مجموعات :
الأدب العربيّ القديم، وخاصة الشعراء (المشهورين أو المغمورين) مع ميل واضح إلى الآثار الصّوفيّة.
الأدب العربيّ الحديث من خلال مدرستي المهجر والمنشورات المصريّة.
الأدب الأوروبيّ من خلال التّرجمات العربيّة والمؤلّفات المعرّبة، وتتكرّر ثلاثة أسماء [في تلك المعلومات] بإجلال كبير وهي : "غوته" (Goethe) و"لامرتين" (La martine) و"أوسيان (Ossian).
بطاقه غاليه
وروعه امنش حبيبة قلبي ♥. . . نهووضه
بليـت ببيـن بـان إثـره صبـرى وأخنى على عزمـى بفادحـة الـده
***
باعدنـى مـمـن أحــب دنــوه وأسلمنى منـه البعـاد إلـى الذكـر
***
علـى اننـى مـن شخصـه متمتـع بطيف خيال منه عند الكرى اليسـرى
***
فـو الله مـاأدرى أيــدرى بـمـا جنى على القلب ؟ ام اشقى به وهو لا
***
يدرىتسعرت الأحشاء منـى لذكـره بشـوق شديـد مستلـح ومستمـرى
***
ألفـن عيونـى بالـدمـوع فربـمـا جريـن جفونـى بالدمـوع ولا أدرى
***
وغنى لأبكـى للفـراق كمـا بكـت خناس وقد أمست تحن غلى الصخـر
التعديل الأخير تم بواسطة ابو طارق ; 06-15-2008 الساعة 03:16 PM
الجواب
أبو فراس الحمداني
"الخميني رصاصة انطلقت من القرن السابع الميلادي، لتستقر في قلب القرن العشرين".
من القائل ؟
قال عليه السلام (التكبر على المتكبرين هو التواضع بعينه)...
وايضاً قال(الكريم يلين اذا استعطف , واللئيم يقسو إذا لوطف)
الامام علي عليه السلام
قال الامام (ع)
[واما حق السمع فتنزيهه عن ان تجعله طريقا الى قلبك إلا لفوهة كريمة تحدث في قلبك خيرا او تكسب خلقا كريما فأنه باب الكلام الى القلب يؤدي اليه طروب المعاني على ما فيها من خير او شر ولا حول ولا قوة إلآ بالله ]
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات