ومع زخات المطر التي بللتنا في هذه الأيام ورياح الشتاء البارده.......وفي عتمة لليل الموحش بظلمتة السوداء...وحين هجوع الناس إلى أحلامهم......
تخرج لحن الوفاء....تحمل معها حزمة من حطب الأحزان والعتاب لتحاول تدفئة المكان...
فتشعل منها حزمةٍ وسرعان ما تنطفء ...لتُشعل حزمة أخرى.....وهكذا....إلى أن ينضب الحطب ..
فهل يا ترى سينضب الحطب؟؟؟؟
أخيتي لحن الخلود...أسعدني التواجد بين حروفكِ المتألقة...كوني بحمى الرحمان
المفضلات