إجابة على سؤالكم بإختصار:
فهل نقول للصداقة وداعاً ؟
لا
ولكن فلنصحح أفكارنا عن الصداقه، أي، يجدر بنا أن لا نتوقع من الغير أكثر مما يُطيقون.
وهنا يكمن الفرق.
أنا لا ألتمس مصداقية صداقة الصديق، ولكن أُعطاها، بقدر ما يُطيق، وبذلك، لن أُصاب بخيبة أمل، ولا بالنفس ضيق.
جواب فلسفي أكثر من كونه مباشر، ولكن لو تمحصتم به، قد تجدون الفكرة من وراءه.
لا عدمناكم
تسلمون مليون.





رد مع اقتباس
المفضلات