عِيدُ الغديرِ ووقفةُ الهجيرِ قدْ عادت ذكراها
فَخُذ عَهدي قسَماً بالموالاةِ لَكَـ
أبَدَ الدُهورِ للمماتِ مِنَ الأعماقِ أردِدُها
أَنتَ مولايَ
أَنتَ مولايَ
أَنتَ مولايَ
ومولى كلُ مؤمنٍ ومؤمنةٍ
وفي الحشرِ أَنتَ شفيعي وَمُنجي العاشقين لَكَـ
وَجوازَ الصراطِ إلى جنةِ الرَّحماني..
تسلم الايادي على روعة التعبير في الكلمات ....
جعلها الله في ميزان اعمالج ...
ومتباركة بعيد الولاية..
تقبلي تحيااتي.





رد مع اقتباس
المفضلات