حفظتكِ الملائكة....الملاك....
أن للإشتياق فينا صدى يظل يتردد صداهُ إلى أن نحظى بسماع الرد...
وبين أنطلاق الصدى ورجوعهِ....تسبح حروفنا بين تلك المساحة أو تلك الفترة لتحاول أجتذاب أرتداد الصدى عنوةٍ.....لكن الزمن كفيل بردهِ في وقتهِ....
في إنتظار القادم...كوني بعين اللذي لا تنام عينه