يفيض المكان بـ الجمال / والعذوبة .
تتساقط أوراق الخريف / وأرقب ربيع حرفكِ .
لـ تمتلئ صفحاتي بـ ورودكِ / وعبيركِ المميز .
لكِ من بساتين الأرض / والجنة أجمل الورود .
أشكركِ على جمال الحرف .
دمتِ بخير...
لِمَ فعلتِ ذلك بي؟!
لدي يقين صادق أنني سر سعادتكِ...
إلا أنك مازلتِ تتجرئين
على ذلك القلب وتجرحه...
ثم تعودي بعد ذلك لتلملمي النزف!
عجبي لتلك الروح التي تسكنكِ...
ماأقساها!!!
لاأدري أهي مؤلمة فعلاً؟
أو لأنني اشعر بحالة الـ[صراخ] في اعماقي وفي داخلي فعلاً !!!
لاأدري..
لكنكِ دوماً تبتكري عذراً..
لحشود خيباتكِ المتراكمة..
فعلاً ماعُدت أدري...
ألم تسألي نفسك يومأ ماذا لو تمردت ؟!
ثم ماذا لو تعطلت مشاعركِ من بعدي؟!
أخبرتكِ كذا مرة بأن النار لاتترك خلفها
إلا الرماد...
وأن الورد لم يخلق يوماً ليشنق!!!
اللهم صلي على محمد وعلى ال محمد
يفيض المكان بـ الجمال / والعذوبة .
تتساقط أوراق الخريف / وأرقب ربيع حرفكِ .
لـ تمتلئ صفحاتي بـ ورودكِ / وعبيركِ المميز .
لكِ من بساتين الأرض / والجنة أجمل الورود .
أشكركِ على جمال الحرف .
دمتِ بخير...
نصيحتي لأختي الفاضلة أن تبادر بسلخ هذه المفردة ( كذا ) وطردها من حفل التخرّج ..!! إن وجود مثل هذه اللفظة هو من سيشنق القصيدة المعبرة والممتعة والذي تميزت ببريق مفرداتها وإحساسها العذب ونفسها المتألق ،،!! إلا أن هذه المفردة الضعيفة والهزيلة لفت بخيوطها حول رقبة القصيدة الحسناء لتفقدها حياتها المتفتحة ..!!
فرجاءاً استبدليها بما لديك من رصيد جميل من المفردات الأنيقة لتحافظي على ألق وجزالة القصيدة بدلاً من سحقها بهذه المفردة التي أدوت احساسي وأنا أتمتع بقراءتها ..!!
هذا رأيي ولكم رأيكم في تدبير عملية الإنقاذ العاجل ..!!
تحياتي
يوم سعيد
تسقطت أورق الورد بين تلال يدي
لقد تلاشت وبعثرت وهاجرت وتسقطت مني
تسقطت ولم يستطع أن يأخذها مني
لأنها مجرد أورق من أورق وردي
أشكركم جزيل الشكر على الحضور إلى أورقي
الصغيرة ويعطكم العافية
اللهم صلي على محمد وعلى ال محمد
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات