حين ترحل الدموع من الجفون وتغادر محاجرها هرباً من الحزن القابع في أرواحنا...وتحرقنا بحرارتها الملتهبة تتساقط على الأرض كالمطر نظنها أنها أرتحات....لكنها للآسف في بعض الأحيان هي تمهد الطريق لسيلٌ من الدموع القادمة بعدها......
هذا هو حال أحزاننا دائما ما تحفزنا للمزيد والمزيد من الدموع.....
مررتُ هنا لأسجل إعجابي بهذه الحروف الذهبية
دمت بحمى الرحمن (للدموع إحساس)
المفضلات