تخيلوا معاي وابي رايكم بجرأة وصراحة

[ملاك الورد ..~]

نوارة الدنيا

شكرا للموضوع الراقي حقا

ذكرتموني بالذي مضي
فقد كنت أتسائل، هل أنا ممن:

بَلْ قَالُوا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِمْ مُهْتَدُونَ

وكذلك في قوله تعالى

وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ فَأَنَّى يُؤْفَكُونَ
فحتى المجوس يعتقدون بوجود الله، ولكن يجسمونه بالنار..
ويدل هذا على أن كلٌ يعتقد برشاد رأئيه وأنه من الفرقه الناجيه و:

كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ
والله انا مثلك وهالمواضيع تشغل بالي كثير

بالعوده إلى ماوكلي
قلنا طرزان مو ماوكلي بس مو مشكلة الاثنين نفس السالفة

لتسهيل التخيل، و (في ظل عدم وجود أي مؤثر)، لنحصر خياراتنا في الديانات السماويه، (بغض النظر عن المذهب):

اليهوديه
ملحوظه هامه: دولة إسرائيل صهيونيه، وليست يهوديه، وللمعلوميه، فإن اليهود القُح، لم يهاجروا إلى فلسطين، بسبب معرفتهم أنها هي أرض فنائهم.
واليهود : هم أتباع التوراة والتلمود سواء كانوا من نسل يعقوب عليه السلام ( بني اسرائيل) أو من الأمم الأخرى التي دخلت في اليهودية قديما وحديثا .
ويشكل اليهود غير الإسرائيليين (غير المنحدرين من نسل إسرائيل- يعقوب) نسبة 90% وينحدر معظمهم من أصل مغولي تتري اعتنقوا اليهودية في بلاد الخزر في القرون الوسطى بعد اعتناق ملكم هناك لها . ومن بلاد الخزر انتشرت اليهودية في أوروبا الشـرقية ثم انتـقلت إلى أوروبا الغربية ومنها إلى أمريكا. ومعظم يهود أمريكا وإسرائيل من هؤلاء وليس لهم نسب الى يعقوب أو أحد من أبنائه .

نظريا، لا تستطيع أن تكون يهودي، فاليهود لهم عوائلهم الثابته والمعروفه، ولا يشجعون أصلا أن يعتنق غيرهم دينهم، فلو تلاحظون، رغم قوة إعلامهم ، وثرواتهم الطائله، فإنك لا تجد قناة تدعو للدين اليهودي، فهم العرق السامي كما يعتقدون، وكل من غيرهم دون، فلن أعتنق هذا الدين لفساد مبدأه أصلا.
شكرا للتعريف بيهود هذه الايام ومثلك اشوف ان اليهودية واليهود ناس شايفين روحهم بزيادة والغرور دابحهم مو هم شعب الله المختار والبقية اقل منهم مهما كانوا

المسيحيه
أكبر نكته وضحك على الذقون.
لا يذكر هذا الدين إلا في الفاتيكان والكنيسه، غير قابل للتطبيق،
يعني نظريا، وبمقياسهم المسيحي، كلهم مخالفون لدينهم.
برضو المسيحية مثل ما قلت لا تطبق سوى في الكنائس فالحجاب فقط للراهبات وسالفة ان البابا ما يتزوج مو داخلة مزاجي وباقي المسيحين فري بزيادة

الأسلام
وأكرر (في ظل عدم وجود أي مؤثر)
لأنه وللأسف التأثير في الأسلام أصبح عكسيا، فلا ألوم تلك العجوز اللتي في جبال التبت عدم إقناعها بالدين الإسلامي، إن كان المثال الوحيد التي تعرفه هو إسلام بن لادن.

الأسلام هو الدين الشامل والوحيد القابل للتطبيق،
خاصة إن غضينا طرفنا عن المسلمين ورأينا الإسلام فقط.
وهذا الي حبيت انوه له ان المسلمين الحاليين ما يطبقون الاسلام مثل ما يفترض فالمسلمين مو صورة حقيقية للاسلام بس بما اننا ابتعدنا عن اي مؤثرات
فمبروك لماوكلي الاسلام
اووه قصدي طرزان

فــ ماوكلي المفروض يصير مسلم

واجد هدرت
أتمنى أن أكون قد أفدت بقدر ما إستفدت

وكل عام وأنتم بخير

مشكور لتحليلك الاكثر من رائع