بالإمكان فهم وأستساغة مايرمي إليه الشعراء في كل
زمان ومكان

من خلال القراءة الكثيرة للشعر يمكن للقارىء أن يكون
قارئاً متذوقاً ودارساً محللاً
أي تتكون لديه مايسمى بالملكة اللغوية
بتعبير آخرى يمكن للقارىء المتمرس
أن يقراء نص شعري مبهم الهوية ويعرف من هو القائل من خلال
هذه الملكة الفنية أو ((الحدس الفني واللغوي))

أن أريد أن نصنع أنفسنا بالإستناد إلى هذه الفحولة من الشعراء

أول الغيث خطوة وبداية مشوار الألف ميل خطوة
دمت مبدعاً أخي