(( رضا الناس غاية لاتدرك)) ..

كثير منا من سمع هذه العبارة ومن انطبقت عليه ومن يطبقها على غيره ..

فإن تكون محسناً ومتفضلا بان تقدم التنازلات اينما ذهبت واتجهت فتكون انت المسامح ..

العطاء والحليم بغرض الدعوة للتسامح هذا كله في معنى ..

ردة الفعل المقابله من الاخرين بالفطرة ان تكون مماثله فاذا تفاجأت ..

بانقلاب الموازين وتغير الاحرف واهتزازها عن سطورها ..

ماذا ستكون ردت فعلك انت ..

باختصار التسامح طريق المحبين ومانسمع عنه ..

تحياتي ..

شبكة الناصرة