أدمنت حروفك ولى عذرى
فدخلت محرابك وأنا أتهجى حرفى
وإذا بى أجدنى غارقه فى مملكة الحرف الوردى
وقيثارةٌ تعزف لحناً تتراقص على أنغامه أوردتى
من منا يملك هرباً من ذاك القلم الذهبي
لو خان التعبير فى وصفك فأنت امير
كم يفعل حرفك بوجدانى
اخي امير
زماااان لم ازور مداونتك
اجد جدرانها يلفها نغم مميز جميل...
وحروف يخطها قلما رقيق...
تحياتي لك ولقلمك الرائع
تقبل مروري البسيط
ام باسم






رد مع اقتباس
المفضلات