أنا قرأت الموضوع من نفس المصدر وكنت منزعا من الخبر
ومن تهافت ضعاف النفوس على أرق المخلوقات
ومن التفنن بالخبر بين المبغضين لاتباع أهل البيت عليهم السلام
هنا يحزن القلب ويدمي الفكر وتتولد القوة والصبر
والذي أقوله كان الله في عون بنت الأحساء والله يرحم بحالها
أما المجرمين فقبح الله وجوهم على سوء فعلتهم الشنعاء البغيظة
وأتمنى أن يكون القصاص العادل هو الإعدام لهم عبرة لمن يعتبر
المفضلات