النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: ...!!!!!!!!!!!!!

  1. #1
    عضو ذهبي الصورة الرمزية P!nk Cream
    تاريخ التسجيل
    Aug 2006
    الدولة
    القطيف
    المشاركات
    1,887
    شكراً
    0
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
    معدل تقييم المستوى
    253

    crying ...!!!!!!!!!!!!!

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    لو سمحتوا أمبا ضرووووووووووري

    موضوع عن حقوق المعلم أو كيفية احترامه

    وياليت يكوون بأسرع وقت

    .. اتمنى اني ماثقلت عليكم ..
    .. تحياتي ..

  2. #2
    مشرفة منتدى المسنجريات الصورة الرمزية كبرياء
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    الدولة
    في سمآء الـ جود .. ومشآعر تبحث تفسير !!~
    المشاركات
    12,280
    شكراً
    25
    تم شكره 73 مرة في 42 مشاركة
    معدل تقييم المستوى
    4198

    رد: ...!!!!!!!!!!!!!


    مــــــــــــــــــــــرااحب ؛؛

    أتمنى هذا يفيدكـ




    العملية التعليمية شىء متكامل ولابد فيها من تبادل الأدوار بين كافة عناصرها وهناك حقوق وواجبات لكل عنصر من العناصر الكونة للعملية التعليمية, ومن واجب المعلم أن يحترم الطلاب جميعاً، وأن يراعي ذوي التميّز منهم سواء في الخلق أو الاجتهاد، فلا يساويهم مع المشاغبين، فقد تكون هذه النقطة دافعاً لتأديب غير المؤدب، وعليه الحضور إلى المدرسة كما هو مطلوب منه،ومن وجبه الحضور إلى الفصل فور سماع صوت الجرس! ولا يتوان في ذلك وإن تأخر فيجب أن يكون ذلك التأخير مبرراً, وبشرط ألاَّ تكون عادة مستمرة لأن هذا الوقت ملْكٌ للطالب وليس ملكاً له!
    وعليه كذلك أن يراعي في شرحه الفائدة والحرص عليها، وكذا الفهم الجيد للطلاب، ويحصل ذلك بالتحضير الجيد لكل درس بجدية وانتظام وألا يعتمد على ما سبق شرحه في الأعوام الماضية.
    وعليه كذلك أن يهتم بالوسيلة التعليمية في أي مادة كانت، وأن يكون عادلاً في توزيع الدرجات بين الطلاب وفق المعايير التي بُلّغت له. وأما الحقوق التي للمعلم على الطلاب فهي: الاحترام التام, والدعاء له في ظهر الغيب، وعدم الإساءة إليه لا بالقول ولا بالفعل حاضراً أو غائباً، وعلى الطلاب كذلك الحضور المبكر للصف الصباحي، وعدم المشاغبة في المدرسة أو الفصل، بكل ما تعنيه هذه الكلمة، سواء كان بقول أو بفعل، وكذا التحضير الجيد للدروس، وآداء الواجبات المطلوبة أولاً بأوّل سواء كانت مكتوبة أو مسموعة، والمشاركة في الأنشطة المختلفة داخل المدرسة وخارجها.




    أو هـــــــذاا



    لا أريد أن أعيد تلك الأسطوانة القديمة والمشروخة منذ جلسنا على المقاعد الخشبية في صفوفنا الدراسية الأولى حول فضل المعلم ورسالته الكبرى، ولست أحب أن أعيد قصيدة شوقي التي أزعجونا بها كثيراً:"قم للمعلم وفه التبجيلا" مع الاعتذار لروح الشاعر، حتى بدأ المعلمون أنفسهم يملون من ترديدها بين الحين والآخر لاعتقاد مخفي في دواخلهم أنها مجرد حبة أسبرين على طريقة المقولة المخدرة: (القناعة كنز لا يفنى) في حين أن الزمن الذي قيلت فيه القصيدة لا ينتمي في شكله ومضمونه إلى زمن ترديدها من معلمينا في مدارسهم الآن. هذا في حال افترضنا فاعليتها للرفع من معنويات المعلمين، أو أنها كانت مقنعة لأفضلية وعلو قدر المعلم في نظر تلاميذه.
    ومهما كانت الكلمات تكتب، والقصائد تُلقى في قيمة المعلم وفضله وهو يحس أن الحقوق التي كان لابد من أن يأخذها بدايةً غير مثبتة أو غير مفعلة، فإن الوضع لا يعدو بالنسبة له إلا كلاماً في الهواء، أو من قبيل (كلام الليل يمحوه النهار) كما يقال في المثل الشعبي، وهذا له شواهد ليس أقلها المعنويات الهابطة لدى الكثيرين من المعلمين، لإحساسهم العميق بأن الواجبات التي يمارسونها تفوق أضعاف حقوقهم المهدرة؛ إذ كان من الواجب قبل أن يُطالب أي إنسان مهما كان عمله أن يضمن حقوقه ويمارسها على أرض الواقع، وإلا فإنه سوف يمارس التلاعب ويحاول الالتفاف على الأنظمة والواجبات ليضمن حقه العام حتى يتحقق له الأمن الوظيفي في مسيرة عمله، والمقارنة التي يعقدها البعض لقيمة المعلم في المخيال الشعبي سابقاً من حيث القيمة الاجتماعية والمادية كافية للفت النظر بالنسبة لمرحلتنا الحالية وإعادته حول حقوق المعلم، خاصة إذا كانت هذه القيمة في المخيال الشعبي ما تزال تظن أن وضع المعلم كما هو لم تشبه أية شائبة، في حين يتحسر المعلم الذي في الميدان من هذه النظرة وهذا التصور كونه يرى أنها نظرة قديمة تغيرت بشكل جذري عما كانت عليه وما كان يتمتع به.
    ومن خلال رؤيتنا لواقع قيمة المعلم ومعرفة ما يعانيه من ضياع لحقوقه العامة داخل الصروح التعليمية أو خارجها، ومن خلال طرح الحوارات والاستفسارات مع كثير من المعلمين والأصدقاء فإنه يمكننا اختصار هذه الحقوق إلى ما يلي:
    أولاً: حقوقه المادية:
    وهذا الحق بالطبع يقودنا إلى السؤال القديم/الجديد حول المستوى الممنوح للمعلم، إذ إن المعلمين بلا استثناء لهم حق المستوى الخامس مباشرةً، ذلك أنهم وقعوا على هذا المستوى قبل تعيينهم، في حين أن المعلم الذي يباشر العمل لأول سنة، فإنه حتى لو سلم من التعاقد المقطوع الراتب، فلن يسلم من المستوى الثاني، ثم ليبقى أكثر من خمس سنوات فيه حتى يأتي الفرج من الله تعالى ليصعد مستوى واحداً فقط، هذا غير المكافآت التي هي من حق المعلم المتميز مثلاً، والواقع أن هذا الحق لم يفعل لا سابقاً ولا لاحقاً وما يزال في طي المسكوت عنه، وإذا كانت الوزارة لا تستطيع أن تعين المعلمين كافة على مستواهم الذي يستحقونه فلماذا لا تقدم لهم الخدمات الطبية ولأسرهم؟ إما عن طريق التأمين الصحي أو بطريقة أخرى تراها أجدى من خلال صرف بطاقة المعلم الذي لم أسمع معلماً استفاد منها منذ سنوات، ولعل هذه البطاقة تكون حافزاً للوزارة أن تفعلها طبياً على الأقل.
    ولعل من أوضح الحقوق وأهمها بعد منح المستوى الخامس هي عملية التنقلات للمدارس أو المناطق التعليمية التي يحاول المعلم النقل إليها منذ سنوات فليس معقولاً أن يبقى المعلم سنوات عديدة ينتظر ما تجود به الوزارة في تأمين نقله إلى المدارس التي يطلبها سنوياً، ولا أدري كيف أهمل وغيب في الكثير من المدارس النائية التي تنطبق عليها شروط النائي الحق المالي بالنسبة المالية التي تراها الإدارة وهذا سؤال يحتاج إلى إجابة مقنعة من قبل الوزارة وإدارات التعليم في كل المناطق، خاصة إذا عرفنا أنه ما يزال فاعلاً في بعض المدارس ومغيباً في مدارس أخرى ولا يخبرك أحد عن السبب.
    ثانياً: حقوقه المهنية:
    ولعل أهمها تأهيل المعلم تأهيلاً جيداً بحيث يصل إلى الميدان محملاً بكل أساليب التربية عن طريق التدريب كيفياً وعملياً في نفس اللحظة لا كمياً بحيث لا يرهق بكثرة المواد التي قد لا يكون لها طائل في مسيرة حياته التربوية داخل المؤسسة التعليمية ، وهذا التأهيل سابق على الوظيفة، حيث يكون هذا التأهيل في سنوات الدراسة الأربع، كما أن ذلك لا يكفي إذ لابد من عملية التأهيل المستمر حتى بعد مباشرته سنواته الأولى وتزويده بطرق سريعة وسليمة وتربوية دون إرهاقه بكثرة التعاميم والتي قد يناقض أحيانا بعضها البعض، كما أن البعض يتساءل عن المانع من تخفيض نصاب المعلم من 24 حصة إلى 18 حصة مثلاً في الأسبوع، أو السبب المجحف من إقحام المعلم في تدريس مواد غير التخصص أو تكليفه بالأعمال الإدارية كالرصد أو المتابعة أو الريادة في الوقت الذي استطاعت وزارات دول مجاورة كالبحرين مثلا من تخطي هذه المشكلة وتفريغ المعلم لعمل التدريس فقط دون إشغاله بأمور ليست في نطاقه.
    ثالثاً: حقوقه من ناحية القيمة الاجتماعية:
    وربما كانت أشهر هذه النواحي قضايا الاعتداءات العديدة على المعلمين من طلابهم مما جعل البعض يطالب بإصدار لوائح رادعة لمثل هذه الاعتداءات حفاظاً على القيمة الاجتماعية للمعلم وحماية له من التعرض للأذى النفسي والبدني والفكري من كل ما يحيط به، وممن يتربص به الدوائر، وإذا كنا من مؤيدي منع العقاب البدني للتلميذ كونه اعتداء على إنسانية التلميذ وطفولته، فلا يعني ذلك ترك الحبل له على الغارب كما يقال ليعمل بمعلمه ما يريد أو ليعتدي عليه وما لم تصدر أي قرارات رادعة، فلسوف يبقى المعلم الحلقة الأضعف في العلاقة الاجتماعية لدى الناس والتلاميذ.
    هذه الحقوق التي ذكرنا بعضها هنا وتركنا الكثير منها، كصرف بدل السكن والاهتمام بالمعلم المتقاعد، وفتح الأندية وتوفير مستلزمات التعليم كافة بدءاً من المبنى... إلخ. أقول: هذه الحقوق هي نبض الواقع المدرسي، وليست نظرية في حقوق المعلم تفتقر إلى ترجمتها إلى فعل حقوقي للمعلم، بل هي أصوات كثير من المعلمين في الميدان التربوي، وما لم تؤخذ مثل هذه الأصوات بالحسبان، ويُرى في قضاياهم، فإننا لا نتوقع إلا الكثير من المماطلة في أداء الواجب إذ إن ضمان الحق سابق على المطالبات بالواجبات.



    بالتوفيــــق

    تحيـــــــــااتي

    وكآن أرق العآلم بأسره ..
    أستوطن عينآي!

  3. #3
    عضو ذهبي الصورة الرمزية P!nk Cream
    تاريخ التسجيل
    Aug 2006
    الدولة
    القطيف
    المشاركات
    1,887
    شكراً
    0
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
    معدل تقييم المستوى
    253

    رد: ...!!!!!!!!!!!!!

    تسلمي لي كبريااء

    مشكوووووووورة

    بس للأسف أني قريته متأخر شوي

    وأكرر شكري
    ويعطيش ربي ألف عافية
    تحيااتي

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •