أخي الكريم بو كوثر كأني أرى كلماتك قد لامست سعف النخيل..ترجوها أن تبقى معلقة هناك لكي ترى تلك الواحة الغناء.....تلك النخيل الخضراء التي رسمت الحب في أجمل صوره.......
دمت متوهجاً