بصراحة أرى بأني أصبحت عاجزا عن الكتابة ،
فمن الصعب جدا أن أصف اللحظات التي قضيتها مع الاحبة...
ربما البعض يتبادر إلى ذهنه بأن السنة تبدو قليلة ،
ولكن لو عاش ماعشته مع الشبكة لحسب بأنه عاش الدهر بأكمله...
في الختام لايسعني الا أن أشكر من كان سببا في أن أرحل بعيدا ،
ومن كان سببا في بقائي قريبا..
الاستاذ الكبير والاخ العزيز ((بوكوثر ))
والشكر موصول كذلك للاخت الكريمة صاحبة القلم المتألق شمعة تحترق...
وإلى كل من أعتبرني أخا عزيزا في دين الله وولاية أمير الورى(ع)...
ختاما:
أعاهدكم بالوفاء لشبكة العطاء
تحياتي:
علي البحراني
المفضلات