فــكرة حلــوة .. وان شاء الله تلاقي تفاعل من الاعضاء
يعطيك العافية ....لــي عــودة بإذن الله
تحياتي
لدي فكره وأتمنى أن تعجبكم ..وهي أن نقوم بوضع الأساليب التي أشار إليها الإسلام حو التربية وطرق المعاملة مع الآخرين والتي ذكرت بالقرآن والسنه من أجل ان نستفيد من عظمة الإسلام.
ملاحظه:
في حالة ذكر صفه يجب أن تذكر الآية أو الحديث كامل وليس فيما معناه.
**سوف أذكر صفتين وأرجوا من الجميع المشاركة في هذا الموضوع
1-موقف الإسلام من النمام
حديث حدثنا ابن أبي عمر حدثنا سفيان بن عيينة عن منصور عن إبراهيم عن همام بن الحارث قال مر رجل على حذيفة بناليمان فقيل له إن هذا يبلغ الأمراء الحديث عن الناس فقال حذيفة سمعت رسولالله صلى الله عليه وسلم يقول لا يدخل الجنة قتات قال سفيان والقتات النمام وهذا حديث حسن صحيح
2-مواضع الصدقة في الإسلام
حدثنا مسدد حدثنا حماد بن زيد ح و حدثنا أحمد بن منيع عن عباد بن عباد وهذا لفظه وهو أتم عن واصل عن يحيى بن عقيل عن يحيى بن يعمر عن أبي ذر عن النبي صلى اللهعليه وسلم قال يصبح على كل سلامى من ابن آدم صدقة تسليمه على منلقي صدقة وأمره بالمعروف صدقة ونهيه عن المنكر صدقة وإماطته الأذى عن الطريق صدقة وبضعته أهله صدقة قالوا يا رسول الله يأتي شهوة وتكون له صدقة قال أرأيت لووضعها في غير حقها أكان يأثم قال ويجزئ من ذلك كله ركعتان من الضحى قال أبوداود لم يذكر حماد الأمر والنهي حدثنا وهب بن بقية أخبرنا خالد عن واصل عن يحيى بن عقيل عن يحيى بن يعمر عن أبي الأسود الديلى عن أبي ذر بهذا الحديث وذكر النبي صلى الله عليهوسلم في وسطه
فــكرة حلــوة .. وان شاء الله تلاقي تفاعل من الاعضاء
يعطيك العافية ....لــي عــودة بإذن الله
تحياتي
لا إله إلا الله بعزتك وقدرتك
لا إله إلا الله بحقك وحرمتك
لا إله إلا الله فـــرج برحمتك
سيـدي أيها العزيز
مسّنا وأهلنا الذل
وارتضينا الهوان
فهب لنا من عزّتك
وتصدّق علينا من كرامتك .
رَبيْ هَبْ لي " صَبرآآ ../ آرتَشُفهُ آوقَآت آلـالـمـ
الله يعطيك الف عافيه اخي
لي عوده ان شاء الله
التعديل الأخير تم بواسطة ام الحلوين ; 11-04-2007 الساعة 08:32 AM
الفتنة
( والفتنة أشد من القتل ) , ( والفتنة أكبر من القتل )
الفتنة من الذنوب الكبيرة التي ثبت انها من الكبائر المسلّمة , والتي جاء في القرآن التصريح بأنها أكبر من القتل وأشد
معنى الفتنة : المراد بالفتنه هنا هو معناه العرفي الذي يتبادر من إطلاقها , وهو احداث الشغب وسلب أمن واستقرار وحرية الاخرين فردا او جماعه , وايجاد الفرقة بين نفرين او اكثر , وخلق الاثنينية مع الاخرين , ووضع الناس في حالة العذاب والشقاء .
الفتنة في الامور الدينية :
احيانا يسعى الشخص في اضلال الناس , ولا يدعهم يقبلون الدين الحق , ومن خلال شبهات وشكوك يطرحها بقلمه او لسانه , واحيانا يمنع الاخرين من قبول الدين من خلال ايذائهم وتعذيبهم , كما في معاملة مشركي مكة مع المسلمين في صدر الاسلام , ومثل معاملة معاويه لشيعة الامام علي عليه السلام
الفتنه الدنيوية :
ان من يشعل نار الفتنه ويحرق بها جماعه يسلب راحتهم ويدعهم في عذاب , هو في كل يوم لهم بمثابة القتل , ولو انه قتلهم دفعه واحدة لكان اروح لهم
الله يعطيك العافية اخي تمثال
وجزاك الله خير الجزاء
محاسبة النفس
إن النفس لأمارة بالسوء إلا مارحم ربي , فحري بمن كان له قلب وألقى السمع وهو شهيد أن يراقب هذه النفس حتى لا تهلكه في الدنيا والآخره .
وحتى لا تبعده عن هدفه الأصلي وهو القرب من الله سبحانه وتعالى ومجاورة المعصومين - عليــ السلام ـــهم - في دار الخلود , ولايمكن مراقبة هذه النفس إلا بمحاسبتها يومياً ..
والأيام تمر علينا مر السحاب , وإذا مضت حملنا خيرها ووزرها إلى يوم الحساب , فلنخفف من وزرها قدر الإمكان ولنحاسب أنفسنا قبل فوات الآوان على ذنوب لانستطيع تحملتبعها ولنتق الله {{إني أخاف إن عصيت ربي عذاب يوم عظيم}}.
وذلك بالأختلاء بالله سبحانه وتعالى في أحـــدى ساعات اليوم التي يفضل أن تكون الساعه التي يختم بها يومه , أي فترة ماقبل النوم فيسترجع أعماله وينظر فيها فإن كان فيها خير حمد الله عليه واستزاد منه وإن كان فيها شر استغفرالله عليه وأدى حقوقه وعاهد نفسه على عدم الروجوع الى مثله...
التعديل الأخير تم بواسطة ام الحلوين ; 11-05-2007 الساعة 11:33 AM
اهتم الإسلام ببر الوالدين والإحسان إليهما والعناية بهما، وهو بذلك يسبق النظم المستحدثة في الغرب مثل: ( رعاية الشيخوخة، ورعاية الأمومة والمسنين ) حيث جاء بأوامر صريحة تلزم المؤمن ببر والديه وطاعتهما قال تعالى موصيا عباده: وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَاناً [الأحقاف:15]، وقرن برهما بالأمر بعبادته في كثير من الآيات؛ برهان ذلك قوله تعالى: وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً [الإسراء:23]، وقوله تعالى: وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً [النساء:36]، وجاء ذكر الإحسان إلى الوالدين بعد توحيده عز وجل لبيان قدرهما وعظم حقهما ووجوب برهما. قال القرطبي رحمه الله في قوله تعالى: وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً [الأنعام:151]، أي: ( برهما وحفظهما وصيانتهما وامتثال أوامرهما ).
أنواع البر:
أنواع بر الوالدين كثيرة بحسب الحال وحسب الحاجة ومنها:
1 - فعل الخير وإتمام الصلة وحسن الصحبة، وهو في حق الوالدين من أوجب الواجبات. وقد جاء الإحسان في الآيات السابقة بصيغة التنكير مما يدل على أنه عام يشمل الإحسان في القول والعمل والأخذ والعطاء والأمر والنهي، وهو عام مطلق يدخل تحته ما يرضي الإبن وما لا يرضيه إلا أنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.
2 - لا ينبغي للإبن أن يتضجر منهما ولو بكلمة أف بل يجب الخضوع لأمرهما، وخفض الجناح لهما، ومعاملتها باللطف والتوقير وعدم الترفع عليهما.
3 - عدم رفع الصوت عليهما أو مقاطعتهما في الكلام، وعدم مجادلتهما والكذب عليهما، وعدم إزعاجهما إذا كانا نائمين، وإشعارهما بالذل لهما، وتقديمهما في الكلام والمشي إحتراماً لهما وإجلالاً لقدرهما.
4 - شكرهما الذي جاء مقروناً بشكر الله والدعاء لهما لقوله تعالى: وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً [الإسراء:24]. وأن يؤثرهما على رضا نفسه وزوجته وأولاده.
5 - اختصاص الأم بمزيد من البر لحاجتها وضعفها وسهرها وتعبها في الحمل والولادة والرضاعة. والبر يكون بمعنى حسن الصحبة والعشرة وبمعنى الطاعة والصلة لقوله تعالى: وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ [لقمان:14]، ولحديث: { إن الله حرم عليكم عقوق الأمهات } [متفق عليه] الحديث.
6 - الإحسان إليهما وتقديم أمرهما وطلبهما، ومجاهدة النفس برضاهما حتى وإن كانا غير مسلمين لقوله تعالى: وَإِن جَاهَدَاكَ عَلى أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفاً [لقمان:15].
7 - رعايتهما وخاصة عند الكبر وملاطفتهما وإدخال السرور عليهما وحفظهما من كل سوء. وأن يقدم لهما كل ما يرغبان فيه ويحتاجان إليه.
8 - الإنفاق عليهما عند الحاجة، قال تعالى: قُلْ مَا أَنفَقْتُم مِّنْ خَيْرٍ فَلِلْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ [البقرة:215]، وتعتبر الخالة بمنزلة الأم لحديث: { الخالة بمنزلة الأم } [رواه الترمذي وقال حديث صحيح].
9 - استئذانهما قبل السفر وأخذ موافقتهما إلا في حج فرض قال القرطبي رحمه الله: ( من الإحسان إليهما والبر بهما إذا لم يتعين الجهاد ألا يجاهد إلا بإذنهما).
10 - الدعاء لهما بعد موتهما وبر صديقهما وإنفاذ وصيتهما.
أتمني أن أجد مشاركات أكثر من أجل تطوير هذه الموسوعه .....................فلا تخيبوا أملى فيكم
بسم الله الرحمن الرحيم
الكلم الطيب
لقد دعت الشريعة الاسلامية الى التحلي بأدب الحديث ، وطيب القول
بصنوف الايات والاخبار .. وركزت على ذلك تركيزا متواصلا اشاعة
للسلام الاجتماعي ، وتعزيزا لاواصر المجتمع .
قال تعالى (( وَقُل لِّعِبَادِي يَقُولُواْ الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ
الشَّيْطَانَ كَانَ لِلإِنْسَانِ عَدُوّاً مُّبِيناً )) [الإسراء : 53]
وقال تعالى (( وَقُولُواْ لِلنَّاسِ حُسْناً ... )) [البقرة : 83]
وقال رجل لابي الحسن عليه السلام اوصني .. فقال
(( احفظ لسانك تعزّ ، ولاتمكن الناس من قيادك فتذل رقبتك ))
وعن الامام موسى بن جعفر عن ابيه عن آبائه عليهم السلام عن الرسول صلى الله عليه واله وسلم
(( رحم الله اعبدا قال خيرا فغنم ، اوسكت عن سوء فسلم ))
ونستجلي من تلك النصوص الموجهة ضرورة التمسك بأدب الحديث ،
وصون اللسان عن البذاء ، وتعويده على الكلم الطيبوالقول الحسن .
فللكلام العفيف النبيل حلاوته ووقعه في نفوس الاصدقاء والاعداء معا،
ففي الاصدقاء ينمب الحب ،وفي الاعداء يلطف المشاعر ، ويخفف من
اساءتهم وكيدهم .
هذا وصلى الله على محمد وال بيته الطيبين الطاهرين
أختكم :: اميرة باحساسي
لا إله إلا الله بعزتك وقدرتك
لا إله إلا الله بحقك وحرمتك
لا إله إلا الله فـــرج برحمتك
سيـدي أيها العزيز
مسّنا وأهلنا الذل
وارتضينا الهوان
فهب لنا من عزّتك
وتصدّق علينا من كرامتك .
رَبيْ هَبْ لي " صَبرآآ ../ آرتَشُفهُ آوقَآت آلـالـمـ
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات