شكراً لك أخي الغزال لنقل وقائع القضية
إذن المسؤولية في الدرجة الأولى تقع على والد الفتاة
لأنه وظف هذا القذر الذي يتحرش بأعراض بنات المسلمين
كما أقترح أنه يجب أن تكون هناك رقابة فعليّة على هذه الباصات
فمهما كان انتقاء السائقين لحسن خلقهم وسيرتهم الذاتية إلا أن الشيطان يجري مجرى الدم في بني آدم
والإنسان يمر بحالات ضعف من الممكن أن يتغير فيها إلى الأسوء ،، وهنيئاً لمن تغير إلى الأحسن
كما أقترح أن يتم تجهيز جميع الباصات بجهاز إنذار فبمجرد عن طريق توزيع عدد أربع ازرار في الباص ليكون في متناول أي طالبة ، بحيث يكون متصل مباشرة مع جهة مخصصة للمراقبة والمتابعة ، كعطل للباص أو تحرش جنسي كما في هذه القضية أو لأي سبب آخر يستدعي الضغط عليه لطلب المساعدة الفورية وعدم التقاعس في ذلك .
ومشكور اخي العزيز على الموضوع المهم في مجتمعنا الحالي
المفضلات