قصة رائعه فعلا،
مصيرها أن تكون حبيسة طيات الكتب،
وغير قابله للتطبيق،
لندرة وجود من يَغمض عينيه،
والأهم
لندرة من يستحق أن تُغمَّض له العين

وتسلمون مليون