شخصية كهذه ليس له إلا أن يعيش وحده ليكف شره وأذاه عن الناس .
وقد ورد في القرآن الكريم وفي أكثر من سورة في نص صريح يذم قسوة القلب و الجفاء و تنفر منه، قال تعالى: ( فبما رحمة من الله لنت لهم و لو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك) (آل عمران:159). و قال سبحانه: ( فلولا إذ جاءهم بأسنا تضرعوا و لكن قست قلوبهم و زين لهم الشيطان ما كانوا يعملون) (الأنعام:43). وقال: ( أفمن شرح الله صدره للإسلام فهو على نور من ربه فويل للقاسية قلوبهم من ذكر الله أولئك في ضلال مبين) ( الزمر:22).
أهنيك اخي الكريم كميل على حسن الإختيار وبارك الله فيك






رد مع اقتباس
المفضلات