يقولُ مولانا يروي ،
عن ابن الريان ، عن عاشقٍ ولهان ، يعشقُ تُراب أرضِ المُرجان ، ويُجالّسُ ابن صبحّان ، ابن صبحّان في زمنه يُسّمى : أميرُ الغرام ، ولربما كان نديماً للسلطان ،
أنهُ قال ( في فلسفةِ العشقِ ) :
لا بصرَ يمتّدُ إلا إليك ،،
لا همسَ يحلو ، إلا همسك ،،،
لا شوق يغدو ، إلا إليك ،،،
لا شيء يبدو ، إلا عينيك ،،،
كُل شيءٍ أرتهن بكفيك ،،،
أشعرُ بإنتزاع الروحِ ،
عن إذنكم ’’’
المفضلات